-
06:34
-
06:00
-
05:00
-
04:19
-
04:00
-
03:27
-
03:00
-
02:30
-
02:00
-
01:30
-
01:00
-
00:07
-
23:40
-
23:24
-
23:15
-
23:00
-
22:57
-
22:40
-
22:28
-
22:16
-
22:00
-
21:48
-
21:45
-
21:41
-
21:31
-
21:26
-
21:00
-
20:33
-
20:13
-
20:00
-
19:50
-
19:33
-
19:09
-
18:51
-
18:30
-
18:03
-
17:41
-
17:19
-
16:59
-
16:33
-
16:31
-
16:10
-
15:45
-
15:30
-
15:26
-
15:23
-
15:18
-
15:00
-
14:50
-
14:36
-
14:30
-
14:06
-
13:52
-
13:44
-
13:43
-
13:26
-
13:03
-
12:41
-
12:13
-
11:48
-
11:37
-
11:23
-
11:03
-
10:53
-
10:35
-
10:19
-
10:00
-
09:47
-
09:46
-
09:39
-
09:23
-
09:00
-
08:41
-
08:30
-
08:22
-
08:00
-
07:43
-
07:25
-
07:13
-
07:00
-
06:41
تصنيف فرعي
تابعونا على فيسبوك
أخنوش يكشف بالأرقام حصيلة ورش الحماية الاجتماعية
ترأس رئيس الحكومة عزيز أخنوش، اليوم الثلاثاء بالرباط، اجتماع اللجنة الوزارية لقيادة إصلاح منظومة الحماية الاجتماعية، خُصص لاستعراض حصيلة هذا الورش الملكي الكبير ومتابعة تقدم برامجه.
وخلال الاجتماع، قُدمت معطيات دقيقة أبرزت تسجيل 22,5 مليون شخص في السجل الوطني للسكان، و5,3 مليون أسرة في السجل الاجتماعي الموحد.
كما كشفت الأرقام عن قفزة نوعية في عدد المستفيدين من أنظمة التغطية الصحية، الذي ارتفع من 8,6 مليون سنة 2021 إلى 24,3 مليون مستفيد مع نهاية 2024، في ما يعكس التحول العميق الذي يشهده هذا الورش. وفي السياق ذاته، مكن نظام "أمو-تضامن" حوالي 4 ملايين أسرة، أي ما يقارب 11 مليون شخص، من الاستفادة، مع تسجيل ارتفاع ملحوظ في عدد الملفات اليومية المودعة لدى الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، التي تجاوزت 102 ألف ملف إلى حدود يوليوز 2025، مقابل 93 ألفا خلال يوليوز 2024.
كما ساهم إطلاق نظام التقاعد لفائدة المهنيين والعمال المستقلين والأشخاص غير الأجراء (AMO-TNS) في فتح باب الاستفادة أمام 4,28 مليون شخص بين مؤمنين رئيسيين وذوي حقوقهم، وهو ما يمثل خطوة بارزة لضمان الاستقرار الاجتماعي لهذه الفئة.
أما برنامج الدعم الاجتماعي المباشر، فقد شمل إلى حدود غشت 2025 نحو 4 ملايين أسرة، تضم 5,5 مليون طفل وأكثر من 1,3 مليون مسن، مع صرف 40,5 مليار درهم منذ انطلاقه في دجنبر 2023، 60 في المائة منها لفائدة أسر قروية. كما استفادت أزيد من 1,8 مليون أسرة من "الدعم الإضافي الاستثنائي" الموجه لتخفيف تكاليف الدخول المدرسي، ليستفيد منه 3,2 مليون تلميذ.
ويجسد هذا التقدم الدينامية التي يعرفها ورش الحماية الاجتماعية بالمغرب، باعتباره مشروعا وطنيا استراتيجيا يروم تعزيز العدالة الاجتماعية وتقليص الفوارق، وترسيخ قيم التضامن كخيار ثابت لبناء تنمية شاملة ومستدامة.