- 06:33أجواء متقلبة في توقعات أحوال طقس الأربعاء
- 21:10صندوق النقد يتوقع نمو الإقتصاد المغربي بـ3.9 في المائة
- 20:51القضاء يخفف عقوبة المتحرشين بفتاة طنجة
- 20:28أساتذة الزنزانة 10 يعلنون إضراباً وطنياً ليومين
- 20:02الميداوي: الحكومة خصصت مليار درهم لتشجيع البحث العلمي
- 19:34بوريطة يلتقي عمدة مونبلييه
- 19:20الرباط تحتضن ورشة عمل إقليمية حول البيانات الإلكترونية
- 19:13مقترح جديد لإنهاء الحرب في غزة
- 18:52بنعليلو: قانون المسطرة الجنائية آلية مهمة لإنفاذ قواعد مكافحة الفساد
تابعونا على فيسبوك
آخر تطورات مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا
يحتاج مشروع الربط الكهربائي بين المغرب والمملكة المتحدة، بأطول كابل بحري في العالم، إلى دعم سياسي جديد بعد التأخر الحاصل نتيجة الإنتخابات المتجددة في بريطانيا. حسب ما أوردت مجلة "بلومبيرغ" العالمية المتخصصة في أخبار الإقتصاد.
وقالت "بلومبيرغ"، إن هذا المشروع من المقرر أن يبدأ تشغيله في 2031، مشيرة إلى أن الجدول الزمني لتشغيل المشروع تم تمديده بسبب الإنتخابات العامة الأخيرة التي شهدتها المملكة المتحدة، التي أفرزت عن فوز "كير ستارمر" برئاسة الوزراء، وهو ما يتعين على الشركة إقناع الوزراء الجدد في الحكومة.
وأكدت المجلة ذاتها، أن ما تحتاجه الشركة الآن هو دعم سياسي للمشروع، لافتة إلى أنها تجري محادثات مع الحكومة البريطانية لضمان عقد بيع الكهرباء بأسعار ثابتة، وتقول (أي الشركة) إنها تحتاج إلى سعر أعلى قليلاً من تكلفة مزارع الرياح البحرية في المملكة المتحدة، ولكنه سيظل أقل من السعر الذي حصل عليه مفاعل حينكليي Pوينت C النووي بموجب الاتفاق الذي أُبرم عام 2016.
وأضاف المصدر ذاته، أن المشروع من المتوقع أن يجذب استثمارات تصل إلى 24 مليار جنيه إسترليني (29.9 مليار دولار)، منها حوالي 5 مليارات جنيه إسترليني في المملكة المتحدة، مردفة أن هذه الدعوة لتحفيز الإنفاق على المشروع تأتي في وقت يسعى فيه رئيس الوزراء البريطاني "كير ستارمر" ووزيرة الخزانة "راشيل ريفز" إلى إنعاش الإقتصاد البريطاني وتحقيق النمو.
وكانت شركة "إكس لينكس" البريطانية المكلفة بإنجاز مشروع الربط الكهربائي بين المغرب والمملكة المتحدة، بأطول كابل بحري في العالم، قدأكدت أن هذا المشروع يحتاج إلى "دعم سياسي" من طرف الحكومة البريطانية من أجل أن يُصبح واقعاً.
تعليقات (0)