- 12:01جلالة الملك يهنئ الحاكم العام الجديد لسانت لوسيا
- 11:28المغرب وبافاريا الألمانية يبحثان تعزيز التعاون الإستراتيجي
- 11:16ارتفاع جديد في أسعار الوقود
- 11:04صحيفة أرجنتينية: لقجع العقل المُدبّر لنجاح كرة القدم المغربية
- 10:55لحظات تتويج الفائزين في فعاليات لي أمبريال 2025
- 10:46اليوبي يكشف وصفة تطويق بوحمرون بالمملكة
- 10:30اصطدام 17 سيارة و"رموك" يخلف أربع قتلى بالمحمدية
- 10:22عائلات السائقين المختفين تستنجد بالسلطات المغربية
- 10:08توقيف متورطين في قضايا إجرامية خطيرة بالناظور
تابعونا على فيسبوك
آخر تطورات مشروع الربط الكهربائي بين المغرب وبريطانيا
يحتاج مشروع الربط الكهربائي بين المغرب والمملكة المتحدة، بأطول كابل بحري في العالم، إلى دعم سياسي جديد بعد التأخر الحاصل نتيجة الإنتخابات المتجددة في بريطانيا. حسب ما أوردت مجلة "بلومبيرغ" العالمية المتخصصة في أخبار الإقتصاد.
وقالت "بلومبيرغ"، إن هذا المشروع من المقرر أن يبدأ تشغيله في 2031، مشيرة إلى أن الجدول الزمني لتشغيل المشروع تم تمديده بسبب الإنتخابات العامة الأخيرة التي شهدتها المملكة المتحدة، التي أفرزت عن فوز "كير ستارمر" برئاسة الوزراء، وهو ما يتعين على الشركة إقناع الوزراء الجدد في الحكومة.
وأكدت المجلة ذاتها، أن ما تحتاجه الشركة الآن هو دعم سياسي للمشروع، لافتة إلى أنها تجري محادثات مع الحكومة البريطانية لضمان عقد بيع الكهرباء بأسعار ثابتة، وتقول (أي الشركة) إنها تحتاج إلى سعر أعلى قليلاً من تكلفة مزارع الرياح البحرية في المملكة المتحدة، ولكنه سيظل أقل من السعر الذي حصل عليه مفاعل حينكليي Pوينت C النووي بموجب الاتفاق الذي أُبرم عام 2016.
وأضاف المصدر ذاته، أن المشروع من المتوقع أن يجذب استثمارات تصل إلى 24 مليار جنيه إسترليني (29.9 مليار دولار)، منها حوالي 5 مليارات جنيه إسترليني في المملكة المتحدة، مردفة أن هذه الدعوة لتحفيز الإنفاق على المشروع تأتي في وقت يسعى فيه رئيس الوزراء البريطاني "كير ستارمر" ووزيرة الخزانة "راشيل ريفز" إلى إنعاش الإقتصاد البريطاني وتحقيق النمو.
وكانت شركة "إكس لينكس" البريطانية المكلفة بإنجاز مشروع الربط الكهربائي بين المغرب والمملكة المتحدة، بأطول كابل بحري في العالم، قدأكدت أن هذا المشروع يحتاج إلى "دعم سياسي" من طرف الحكومة البريطانية من أجل أن يُصبح واقعاً.
تعليقات (0)