- 13:44ضبط كمية كبيرة من “الشريحة” الفاسدة بإنزكان
- 13:31رقم قياسي لصادرات التوت المغربي إلى الشرق الأوسط
- 13:26كأس العالم للأندية.."الفيفا" يحتفل بمشجعة مغربية باعتبارها المتفرج رقم مليون
- 12:33فناير تَنضمّ إلى قائمة نجوم موازين
- 12:10موازين 2025.. سهرات عالمية ونغمات مغربية تميز ليلة الاثنين
- 11:25نقابة تنتفض في وجه المؤسسات المالية الدولية
- 10:35الموظفون الأشباح بالصحة يسائل التهراوي
- 10:16نانسي عجرم تشعل منصة النهضة في مهرجان موازين
- 10:13المواطنة العالمية.. المغرب يتقدم بـ 13 درجة
تابعونا على فيسبوك
خبراء يحذرون من كابوس التعليم عن بعد بسبب "بوحمرون"
سببت القرارات المتضمنة في المذكرة التي عممتها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة على مديري الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين، جراء انتشار داء الحصبة “بوحمرون” بعدد من مدارس المملكة، موجة من القلق في صفوف آباء وأولياء التلاميذ جراء اعتماد نظام التعليم عن بعد بدلا من التعليم الحضوري، بالمؤسسات التي تشكل بؤرا وبائية.
وفي سياق متصل، أكد عدد من الخبراء التربويين أن اعتماد هذا النمط من التعليم جراء انتشار مرض الحصبة، في ظل “عدم استعداد” المنظومة التربوية في المغرب لتبني هذا النوع من التعليم، يعد تكرارا لتجربة التعليم عن بعد إبان جائحة كوفيد-19، بما رافقها “من إخفاقات وصعوبات أثرت سلبًا على المسار التعليمي للتلاميذ”.
وشددوا على أن “الحكومة مسؤولة عن ضمان استمرارية الدراسة لجميع المتعلمين، بما في ذلك المصابين بداء الحصبة، مشيرين إلى أن “اللجوء إلى الدراسة عن بعد، يبقى هو الحل الضروري تفاديًا لانتشار العدوى على نطاق واسع”.
وذكروا بأن تجربة جائحة كورونا، اضطرت التلاميذ المغاربة إلى مغادرة المدارس والاعتماد على التعليم عن بعد، الذي تحول إلى “بعد عن الدراسة” نظرًا لعدم استعداد المنظومة التربوية لتبني هذا النمط من التعليم رغم وجود برنامج “جيني” (GENIE) الذي كان من المفترض أن يهيئ المدارس لمثل هذه الطوارئ.
تعليقات (0)