-
19:11
-
18:02
-
17:42
-
17:26
-
17:02
-
16:42
-
16:00
-
15:39
-
15:22
-
15:05
-
14:40
-
14:26
-
14:10
-
14:00
-
13:40
-
13:22
-
13:05
-
12:50
-
12:22
-
12:14
-
12:06
-
11:47
-
11:30
-
11:10
-
10:49
-
10:35
-
10:22
-
10:06
-
09:44
-
09:25
-
09:05
-
08:48
-
08:30
-
08:11
-
07:26
-
07:06
-
06:36
-
06:17
-
06:00
-
05:47
-
05:24
-
05:00
-
04:27
-
04:00
-
03:23
-
03:00
-
02:18
-
02:00
-
01:50
-
01:27
-
01:00
-
00:30
-
00:00
-
21:33
-
21:11
-
21:02
-
20:47
-
20:30
-
20:08
-
19:43
-
19:25
تابعونا على فيسبوك
مفقودون جدد في محاولة للهجرة نحو سبتة
تتواصل معاناة العديد من العائلات المغربية، وأخرى من شمال إفريقيا إثر اختفاء عدد من الشبان الذين حاولوا عبور البحر نحو سبتة. ورغم مرور الأيام، يبقى الأمل قائمًا في معرفة مصيرهم.
وحسب تقرير نشرته صحيفة "إل فارو دي سبتة"، فإن أسر هؤلاء المفقودين تطالب السلطات وكل من لديه معلومات حول مصيرهم المجهول بالتدخل، بعدما انقطعت أخبارهم منذ محاولاتهم للهجرة في أواخر شتنبر وبداية أكتوبر. ورغم مرور الوقت، لا تزال الأمهات والآباء متمسكين بخيط الأمل، منتظرين أي خبر قد يبدد غموض اختفاء أبنائهم الذين قرروا مغامرة حياتهم في مياه البحر المتقلبة.
من بين هؤلاء الشبان، نجد إسماعيل المنصوري (24 سنة) من العرائش، الذي كان آخر اتصال له مع عائلته يوم 26 شتنبر، حين أخبرهم بعزمه على عبور البحر نحو سبتة انطلاقًا من منطقة الفنيدق، حيث غادر رفقة مجموعة من الشبان، ومنذ ذلك الحين انقطعت أخباره تمامًا.
أما هيثم نيرابي (21 سنة) من الدار البيضاء، فقد غادر منزله يوم 5 أكتوبر محاولًا عبور البحر سباحةً، مرتديًا بذلة غطس من نوع "نيوبيرين". إذ يحمل ندبة على كتفه وأخرى صغيرة على حاجبه، وهي علامات يأمل أهله أن تساعد في التعرف عليه في حال العثور عليه.
أما عبد الغني بلباشة (23 سنة) من الجزائر، فقد كان ضمن مجموعة حاولت العبور يوم 3 أكتوبر، ومنذ تلك الليلة، لم ترد أي معلومات عنه، مما جعل عائلته تطالب بتحديد مكانه.
رمزي عمري (23 سنة) من واد لاو، ارتدى بذلة غطس قصيرة الأكمام في محاولته عبور البحر إلى سبتة يوم 26 شتنبر. لكن منذ ذلك الوقت، لم تتلقَ أسرته أي خبر عن مصيره.
فيما يتعلق بـ عمر الكحال (من الجديدة)، فقد اختفى منذ ثلاثة أشهر بعد محاولته عبور الحدود البحرية بين الفنيدق وسبتة. عائلته ما تزال تطلق نداءات متكررة، على أمل أن يظهر أثره في أحد مراكز الاحتجاز أو المستشفيات.