- 19:35ركود اقتصادي يسبق رمضان في سوق الجملة للحبوب بالدار البيضاء
- 19:02الإعلان عن نتائج الامتحانات الكتابية للكفاءة المهنية بالأطر الإدارية
- 18:47المغرب ثاني دول شمال أفريقيا استيراداً للسلع التركية
- 18:29أكادير تعتمد "يوم بدون سيارات" لتعزيز الوعي البيئي
- 17:51رسميا...فان بيرسي مدربا جديدا لتارغالين في فينورد الهولندي
- 17:11البيرو.. انهيار قاعة للطعام بمركز تجاري يخلف قتلى وجرحى
- 17:00سفير إسبانيا: الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخاً متجذر بعمق
- 16:27التقليل من السكر في رمضان.. مفتاح لصيام صحي ومتوازن
- 16:00جنازة شعبية حاشدة في بيروت لتشييع حسن نصر الله وسط توتر إقليمي متصاعد
تابعونا على فيسبوك
بعد غياب.. بنكيران يعود للواجهة ويدعو الشباب إلى احترام ثوابت المملكة ومقدساتها
بعد اعتزاله "اللايفات" وابتعاده عن الخرجات الإعلامية المثيرة للجدل ولو لفترة قصيرة، عاد رئيس الحكومة الأسبق، والأمين العام السابق لحزب "العدالة والتنمية" عبد الإله بنكيران، للظهور مجددا من خلال اجتماع مع أعضاء "جمعية أطلس للتنمية" بمنزله في الرباط الأحد فاتح دجنبر الجاري؛ حيث طالب الشباب بانتقاد ما يجري بذكاء، مع الحرص على احترام ثوابت المملكة ومقدساتها، وعلى رأسها المؤسسة الملكية، التي أرجع لها الفضل فيما وصلت له البلاد من إستقرار، رغم التغيرات العديدة بالمحيطين الإقليمي والدولي.
وقال بنكيران، إن موقفهم من عدم المشاركة في مظاهرات 20 فبراير "يرجع لتجربتهم التراكمية خلال العشرين سنة الماضية، التي كانوا فيها شبابا مندفعا، وطموح معارض وقتها للملكية. ومع إكتساب التجارب أدركنا أننا كنا متسرعين وقتها، وهو ما جعلنا نطلب في 20 فبراير من المنتمين لنا، عدم المشاركة في التظاهرات؛ التي لم يكن سقف أهدافها محددا أو معروفا".
وتساءل رئيس الحكومة السابق: "لو فقدنا الملكية في أحد الإنقلابين 71 و72؛ فالله يعلم ما كانت ستؤول إليه الأمور بوطننا، ويقينا ستكون وضعيته سيئة". وحث الشباب على العمل بجد وأمانة وفق مبادئ الإستقامة، التي اعتبرها "امتحان دائم". مؤكدا من جهة أخرى، أن فرص الشغل بالمغرب متوفرة لكن لا يوجد من يشتغل، حيث قال "كل الأشخاص المجتهدين الذين يبذلون مجهودا تجدهم مطلوبا".
واعتبر الأمين العام السابق لـ"البيجيدي"، أن "المغرب يحتاج للجدية وأشك إذا كان هناك شخص جاد ويبذل مجهود وما يلقاش مكانو فيه". مضيفا أن "المطالبة بفرص الشغل بمجرد أن الشخص شاب دون أن يكون له مؤهل علمي وتكوين أمر غير مفهوم".
ويعود آخر خوج لبنكيران، إلى أكتوبر الماضي، حين علق على إطلاق سراح الصحافية هاجر الريسوني، بالقول: "إن الملك محمد السادس وبعد إصداره لعفو ملكي لصالح الصحافية هاجر الريسوني وخطيبها والطاقم الطبي، نظر إلى ملفها بعين الصواب"، واصفا ذلك بالقرار العاقل الذي يحمل كل معاني الحكمة والتبصر.
تعليقات (0)