- 15:41أخشيشن يؤكد على ضرورة إيجاد حل عادل للقضية الفلسطينية
- 15:22ارتياح واسع في المغرب بعد العودة إلى توقيت غرينيتش
- 15:13مخاريق يسجل النقابة ملكية خاصة ويرفع شعار الزعامات الخالدة
- 15:06إسبانيا تُرحّل إمامين مغربيين لإتهامهما بتهديد أمنها القومي
- 14:47جلالة الملك يهنئ إمبراطور اليابان بعيد ميلاده
- 14:20المغرب يستورد 1558 طناً من اللحوم البرازيلية
- 14:05الدريوش تطلق مبادرة الحوت بثمن معقول
- 13:47توقعات فلكية.. غرة رمضان في المغرب قد توافق 2 مارس 2025
- 13:43سفير ألمانيا يؤكد تكامل اقتصاد بلاده والمغرب
تابعونا على فيسبوك
ليبيريا تؤكد دعمها لمغربية الصحراء بافتتاح قنصلية لها بالداخلة
أجرى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، يومه الجمعة 06 مارس الجاري بالرباط، مباحثات مع نظيره الليبيري غبيهزوهنغار فيندلي، الذي يقوم حاليا بزيارة عمل للمملكة، همت سبل تطوير التعاون بين البلدين.
وبالمناسبة، أعلن وزير الشؤون الخارجية الليبيري، خلال ندوة صحافية عقب المباحثات، أن بلاده ستفتتح قريبا قنصلية لها بالداخلة في الأقاليم الجنوبية للمملكة. مبرزا أنه بالإضافة إلى قنصلية ليبيريا بالبيضاء وسفارتها بالرباط، "نعتزم تعزيز علاقاتنا مع المغرب وتوسيع خدماتنا لتشمل جهات جديدة من المملكة". موضحا أن هذا القرار سيتيح تعزيز العلاقات الثنائية طويلة الأمد القائمة بين ليبيريا والمغرب، مؤكدا أنه "اعتبارا من الأسبوع المقبل، سيتم استكمال جميع الإجراأت الرسمية وسأعود لافتتاح القنصلية".
من جهته، أعرب بوريطة عن شكر المغرب لليبيريا على دعمها الواضح والثابت لمغربية الصحراء، سواء على مستوى المنظمات الإقليمية أو الدولية. مؤكدا أن ليبيريا دعمت على الدوام المغرب في جميع معاركه الدبلوماسية الرامية إلى صيانة وحدته الترابية.
وكانت جيبوتي قد افتتحت هي الأخرى يوم 28 فبراير الماضي قنصلية عامة لها بالداخلة، لتنضاف إلى جمهوريات غامبيا وغينيا وبوركينا فاسو، فضلا عن تدشين بوروندي والكوت ديفوار وجزر القمر المتحدة والغابون وساوتومي وبرانسيب وإفريقيا الوسطى قنصليات بمدينة العيون.
وتتميز العلاقات الدبلوماسية بين المملكة المغربية وجمهورية ليبيريا، والتي تأسست بتاريخ 05 أبريل 1960، بتوافق دائم، وتم تكريس التقارب بين البلدين بافتتاح السفارة الليبيرية بالرباط بسفير مقيم في يونيو 1997، والزيارة الرسمية للمغرب التي قام بها الرئيس الليبيري في نونبر 1997.
تعليقات (0)