- 23:40برادة: مدارس الريادة حققت نتائج مهمة جدا وبشهادة الجميع
- 22:58قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 26 نونبر 2024
- 21:33ريال مدريد يفتقد أهم نجومه في مواجهة ليفربول بدوري الأبطال
- 21:02مجلة إسبانية: المغرب رائد مستقبلي في إنتاج السيارات
- 20:27الخضروات والزيوت ترفع من مؤشر التضخم
- 20:07القضاء يدخل على خط مأساة الخثان الجماعي
- 20:02قريبا.. إنتاج سيتروين الكهربائية بالقنيطرة
- 19:53التوفيق: 372 مشرفا على التأطير الديني خصصوا لأفراد الجالية المغربية سنة 2024
- 19:32بوريطة يدعو الإتحاد الأوروبي إلى ترجمة الشراكة مع المغرب إلى أفعال
تابعونا على فيسبوك
بطلب رسمي من المغرب.. سبتة المحتلة تقرر تمديد إغلاق معبر "ترخال 2"
قررت مندوبية الحكومة المحلية لثغر سبتة المحتل تمديد قرار إغلاق معبر "ترخال 2" المخصص لتمرير السلع المهربة استجابة لطلب رسمي تقدمت به السلطات المغربية.
وحسب بلاغ صحفي نقلت مضامينه وسائل إعلام محلية إسبانية، فإن السلطات المغربية طلبت تعليقا إضافيا لأنشطة الممر المحدودي لمدة 7 أيام قصد تكييف مرافقها لإستقبال ممتهني التهريب المعيشي، مشيرا إلى أن المندوبة الحكومية سالفادورا ماتيوس اجتمعت، بممثلي اتحاد تجار المدينة المعروف اختصارا بـ "CECE".
وتعهدت المندوبة الحكومية خلال هذا الاجتماع، الذي انعقد بمقر المندوبية الحكومية بالثغر السليب، بالإسراع بتسهيل عملية عبور المركبات والمواطنين المغاربة الراغبين في التبضع بجميع الممرات الحدودية المخصصة لهذا الغرض، لاسيما في ظل تكرار أحداث التدافع بين حمّالي السلع المهربة.
جدير بالذكر، أنه بعد الركود التجاري الذي تعيشه مدينة سبتة المحتلة، ناشد تجار المدينة السلطات المحلية، من أجل إعادة فتح معبر تراخال في وجه التهريب المعيشي، من أجل إعادة الحياة للحركة التجارية بالمدينة.
وعبّر اتحاد تجار سبتة المحتلة عن تذمرهم من الوضع الحالي في باب سبتة، حيث تعيش متاجر ومخازن السلع هناك حالة من الركود بعد منع دخول ممتهني التهريب المعيشي، الأمر الذي انعكس سلبا على حركتهم التجارية .
وبحسب اتحاد التجار، فإن الزبناء المغاربة وممتهني التهريب يعتبرون هم عصب الحياة التجارية في مدينة سبتة، وبالإجراءات التي تفرضها السلطات الإسبانية حاليا بتصعيب دخول الزبناء المغاربة وإيقاف التهريب، فإن ذلك يهددهم بالإفلاس.
ويطالب اتحاد التجار في سبتة من السلطات بإعادة حركة التهريب المعيشي إلى المعبر، وتسهيل دخول المغاربة إلى سبتة، من أجل إعادة الرواج إلى المدينة.