- 14:45تقرير: الحكومة همشت المستشفيات العمومية
- 14:23شركات إسبانية عملاقة تنقل نشاطها للمغرب
- 14:05دوري لأبطال..برشلونة في مواجهة بنفيكا
- 13:46عموته يعزز دفاع الجزيرة الإماراتي بلاعب مغربي
- 13:38الولاية الرئاسية لترامب.. عهد جديد في الولايات المتحدة والعالم
- 13:25هكذا يستعد البام باكرا للانتخابات
- 13:03سفير أمريكا يُعلن رسميا انتهاء مهمته في المغرب
- 12:40هذه هي الشخصية الجديدة المكلفة بالأعمال في السفارة الأمريكية بالرباط
- 12:22الخارجية تتبع خيوط اختفاء 4 سائقين مغاربة بين النيجر وبوركينافاسو
تابعونا على فيسبوك
جلالة الملك محمد السادس يفتتح البرلمان يوم الجمعة القادم
يفتتح جلالة الملك محمد السادس حفظه الله، الجمعة، الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة من الولاية العاشرة للبرلمان.
وأعلن لحبيب المالكي، رئيس مجلس النواب، وحكيم بنشماس، رئيس مجلس المستشارين، في بلاغ مشترك، عن إفتتاح جلالة الملك محمد السادس نصره الله للدورة الجديدة، الجمعة القادم.
ودعا رئيسا الغرفتين، في البلاغ المشترك، جميع النواب والمستشارين إلى الحضور إلى البرلمان على الساعة الواحدة زوالا، مرتدين اللباس الوطني وذلك طبقا لمقتضيات النظامين الداخليين لمجلسي البرلمان.
وسيقوم جلالته خلال افتتاح الدورة الأولى من السنة التشريعية الرابعة بإلقاء خطاب أمام نواب الأمة بالغرفتين.
يشار إلى أن، تشكيلة الحكومة الجديدة التي عينها جلالة الملك، عصر اليوم الأربعاء، جاءت باستقبال وتعيين 6 وزراء جدد مع إعادة هيكلتها تحت رئاسة سعد الدين العثماني لتضع حدا مع "الكوطا" الحزبية الضيقة، وللبحث عن تركيبة منسجمة للتأثير إيجابيا على العمل الحكومي.
وطالت التغييرات التي أدخلت على الحكومة، عشية موعد افتتاح الدورة الخريفية للبرلمان، بالخصوص الحقائب والقطاعات الحكومية التي تديرها الأحزاب السياسية، بسبب كثرة الحقائب الوزارية وإحداث قطاعات وزارية عديدة سابقا من أجل إرضاء الأحزاب المتحالفة لتشكيل الحكومة.
وتميزت الهيكلة الحكومية الجديدة بإسقاط عدد من القطاعات كوزارة الاتصال، خصوصا مع تنصيب المجلس الوطني للصحافة.
ويبدو من هندسة الحكومة أنها جاءت لتدبير أمثل للسلطة التنفيذية وتجويدا للأداء الحكومي، وأيضا بحثا عن نجاعة فعلية بعيدة عن السياسوية.
وكان جلالة الملك محمد السادس طلب من رئيس الحكومة في خطاب العرش الأخير أن يقترح عليه شخصيات "لإغناء وتجديد مناصب المسؤولية الحكومية والإدارية بكفاءات وطنية عالية المستوى، وذلك على أساس الكفاءة والاستحقاق".
كما أكد في خطابه أن من شأن ذلك أن يوفر أسباب النجاح لهذه المرحلة الجديدة بعقليات جديدة قادرة على الارتقاء بمستوى العمل، وعلى تحقيق التحول الجوهري الذي نريده.
تعليقات (0)