- 01:23قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 10 مارس 2025
- 01:00جدل في الرباط حول هدم المساكن
- 00:45المغرب وكينيا يعززان تعاونهما الكروي باتفاقية شراكة استراتيجية
- 00:30زيادة ملحوظة في طلبات التبرع بالأعضاء في المغرب
- 00:15تأسيس "الجامعة الوطنية لمصنعي وموزعي القهوة"
- 00:00"جمال كوميدي كلوب" يطلق عروضًا لصالح جمعية "أطلس كيندر" لحماية الأطفال
- 23:50منتجع مازاغان يحتفل بنجاح النسخة الثانية من برنامج القيادة النسائية
- 23:40سفارة المملكة العربية السعودية بالمغرب تنظم حملة خيرية تحت شعار "قافلة الخير"
- 23:30الدرك يوقف شابا حاول اختطاف تلميذة بالسلاح الأبيض ضواحي وزان
تابعونا على فيسبوك
بعد التطبيع الإماراتي-الإسرائيلي.. صهر ترامب يزور المغرب
في محاولة للإستفادة من "الزخم" الناجم عن الإتفاق "التاريخي" بين إسرائيل والإمارات، تعتزم إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، هذا الأسبوع إرسال اثنين من كبار المسؤولين إلى الشرق الأوسط. وفق ما ذكرته وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية.
ونقلت الوكالة الأمريكية عن دبلوماسيين قولهم، إن وزير الخارجية "مايك بومبيو" وكبير مستشاري ترامب وصهره "جاريد كوشنر"، يخططان لزيارات منفصلة متعددة الدول إلى المنطقة في الأيام المقبلة، لدفع "التقارب العربي الإسرائيلي" في أعقاب صفقة "إسرائيل – الإمارات". وفقا للدبلوماسيين فإنه من المتوقع أن بومبيو سيغادر الأحد إلى إسرائيل والبحرين وعمان والإمارات وقطر والسودان.
وزاد الدبلوماسيون، أن كوشنر يعتزم المغادرة في وقت لاحق من الأسبوع متوجها إلى إسرائيل والبحرين وعمان والسعودية والمغرب. مؤكدين أنه من غير المتوقع أن تسفر أي من الرحلتين عن إعلان عن انفراجة بشكل فوري، على الرغم من أن كليهما يهدف إلى إنهاء صفقة تطبيع واحدة على الأقل، وربما أكثر، مع إسرائيل في المستقبل القريب.
ويأتي هذا التطور، في وقت أكد فيه رئيس الحكومة سعد الدين العثماني أمام اجتماع لحزب "العدالة والتنمية"، أمس الأحد، أن المغرب يرفض أي تطبيع مع "الكيان الصهيوني" لأن ذلك يعزز موقفه في مواصلة انتهاك حقوق الشعب الفلسطيني.
وقال العثماني: "موقف المغرب ملكا وحكومة وشعبا هو الدفاع عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني والمسجد الأقصى المبارك ورفض أي عملية تهويد أو التفاف على حقوق الفلسطينيين والمقدسيين وعروبة وإسلامية المسجد الأقصى والقدس الشريف". مضيفا "هذه خطوط حمراء بالنسبة للمغرب ملكا وحكومة وشعبا وهذا يستتبع رفض كل التنازلات التي تتم في هذا المجال، ونرفض أيضا كل عملية تطبيع مع الكيان الصهيوني".
وزاد رئيس الحكومة: "كل عملية تطبيع مع الكيان الصهيوني هي دفع له وتحفيز كي يزيد في انتهاكه لحقوق الشعب الفلسطيني والإلتفاف على هذه الحقوق التي تعتبر الأمة الإسلامية كلها معنية بها وبالدفاع عنها".
تعليقات (0)