- 09:32ثلاث سنوات سجنا للمتهمين بالتحرش بفتاة في كورنيش طنجة
- 09:23انهيار سور بفاس يرسل 6 أشخاص إلى المستعجلات
- 09:14أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الجمعة
- 09:12وهبي: المحاماة تواجهها الكثير من التحديات وعلى رأسها الرقمنة
- 09:05محمد الخامس.. السلطان المقاوم
- 08:51افتتاح الدورة ال19 للمعرض الدولي للبناء
- 08:28بنما تعلّق علاقاتها مع “جبهة الوهم"
- 07:59فتاح ترد على أنوار صبري بخصوص تفويت قطع أرضية لأملاك الدولة بسيدي يحيى الغرب
- 07:26توقعات أحوال الطقس ليوم الجمعة
تابعونا على فيسبوك
ممرضة مارادونا تفجر مفاجأة جديدة بشأن وفاته
فجرت ممرضة دييجو أرماندو مارادونا، أسطورة الكرة الأرجنتينية والعالمية الراحل مؤخرا، مفاجأة جديدة بشأن وفاته.
وشهدت الأيام الماضية التي تلت وفاة مارادونا، الأربعاء الماضي، توجيه اتهامات من قبل سلطات وزارة الصحة في الأرجنتين للأطباء المعالجين له بالتسبب في وفاته.
وأمرت محكمة محلية بتفتيش منزل الطبيب ليو بولدولوك، المعني بالحالة الصحية لدييغو، وكذلك عيادته للوقوف على الملابسات المحيطة بوفاة النجم الراحل.
وجاء ذلك بعد اتهامات بالإهمال وجهت للطبيب من بنات مارادونا، جيانينا ودلما وجانا، حيث أكدن على عدم حصول أسطورة "التانغو" على المساعدة الطبية اللازمة، وهو ما تسعى السلطات القضائية للتأكد منه.
وطالبت بنات مارادونا بمعرفة تفاصيل الرعاية الطبية التي تلقاها دييغو في الأسابيع التي سبقت وفاته، خاصة بعد خضوعه لجراحة لإزالة ورم في المخ، لتقوم الشرطة بمصادرة الملف الطبي للنجم السابق من منزل الطبيب لوك وعيادته، والذي يحتوي على تاريخه الطبي وعلاجاته السابقة.
من جانبها، قالت ممرضة مارادونا في أقوال جديدة لها خلال التحقيقات نشرتها صحيفة "TodoNoticias" الأرجنتينية: "مارادونا كان يتنفس بشكل طبيعي في السادسة والنصف، ولقد سمعته في السابعة والنصف يدخل الحمام".
وأكدت الممرضة أنها كذبت فيما قالته في التحقيقات الأولية بأنها قامت في التاسعة والثلث بالاطمئنان عليه، مؤكدة أن تلك المعلومة كانت خاطئة، وأنها لم تطمئن عليه.
وأكدت جهات التحقيق أن الممرضة تركت دييغو للراحة في الوقت الذي كان من الواجب عليها متابعة حالته فيه.
وكان التقرير الطبي كشف أن مارادونا توفي إثر سكتة قلبية بعدما حدث له تجلط في الدم.
وأشارت الممرضة إلى أنها منحت دييغو إنعاشا في فترة الظهيرة لكنه لم يستجب له.
وتخشى السلطات الأرجنتينية أن تتحول وفاة دييغو لقصة غامضة بلا قاتل مثل قضية عالمة الاجتماع ماريا مارتا، التي توفيت في 2002 ووجدت في منزلها في الحمام ولم يتم التأكد هل قتلت أم سقطت.