- 11:29تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية الأمنية
- 11:13رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
- 10:51جلالة الملك يهنئ رئيس مجلس وزراء الجمهورية اللبنانية بمناسبة العيد الوطني لبلاده
- 10:39قراءة في الصحف المغربية ليوم الجمعة 22 نونبر 2024
- 10:28اعتقال موظفين ومسيري شركات لتورطهم في تزوير وثائق تسجيل السيارات
- 10:02مندوبية التخطيط: تراجع معدل التضخم إلى 0.7 في المائة
- 09:42رحيمي يتفوق على صلاح في الأكثر تسجيلا للأهداف في عام 2024
تابعونا على فيسبوك
هاشتاغ "أين الرئيس تبون"؟.. يشعل منصات السوشيال ميديا بالجزائر !!
حالة من الترقب تسود الشارع الجزائري بسبب غياب الرئيس "عبد المجيد تبون" وذلك بعد غيابه عن الساحة العامة منذ حوالي 45 يوما بعد سفره إلى ألمانيا لتلقى العلاج من فيروس كوفيد-19.
ومنذ أيام خلت، تداول نشطاء جزائريون هاشتاغ "أين الرئيس تبون؟" وذلك بعد غياب الرئيس، وتحاول الحكومة الجزائرية طمأنة الشارع حول صحة الرئيس إلا أن "القلق" بات يسيطر على غالبية الجزائريين الذين يطالبون بالتعرف على حقيقة الوضع الصحي للرئيس عبد المجيد تبون.
وكانت الرئاسة الجزائرية قد أكدت فى بيان سابق لها أن الرئيس تبون الذي نقل إلى ألمانيا للعلاج من مضاعفات إصابته بفيروس كورونا المستجد، يخضع لبروتوكول علاجي، مشيرا إلى أنه في فترة نقاهة.
وتتداول عدد من الأوساط السياسية الجزائرية عددا من السيناريوهات، أبرزها الذهاب إلى مرحلة انتقالية، أو العمل بالآليات الدستورية المتوفرة في الدستور الحالي، الذي عدله الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة.
وأثار غياب الرئيس تبون "جدلا كبيرا" حول إمكانية تطبيق المادة 102 من الدستور، والتي تم تطبيقها على الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة، إثر خروج الجزائريين في حراك تاريخي في 22 فبراير 2019.
وتقول المادة 102 من الدستور الجزائرى إنه "إذا استحال على رئيس الجمهورية أن يمارس مهامه بسبب مرض خطير ومزمن، يجتمع المجلس الدستوري وجوبا، وبعد أن يتثبّت من حقيقة هذا المانع بكل الوسائل الملائمة، يقترح بالإجماع على البرلمان التّصريح بثبوت المانع".