- 21:47كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- 21:00نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
الحرب تحتدم بين المرشحين لخلافة العنصر
احتدمت الحرب بين المتنافسين على خلافة "امحند العنصر" على رأس حزب الحركة الشعبية، وتضم دائرة التنافس على قيادة "السنبلة" كل من محمد أوزين وزير الشبيبة و الرياضة السابق الذي عصفت به فضيحة "الكراطة"، ومحمد مبديع، الذي شغل وزير الوظيفة العمومية وتحديث الإدارة في حكومة عبد الإله بنكيران، ومحمد حصاد، وزير التربية الوطنية والتعليم العالي بحكومة العثماني، والذي عصف به كذلك الزلزال السياسي الذي أتبث تقصيره في تنفيذ مشاريع أطلقها الملك.
وبالتوازي مع التحضيرات الجارية داخل الحركة الشعبية لعقد مؤتمرها الـ13، وفي ظل ارتفاع حظوظ "حصاد"، وزير التربية الوطنية السابق، لقيادة "السنبلة" خلفاً لـ"امحند العنصر"، ظهرت أسماء جديدة تعتزم خوض غمار المنافسة إلى جانب محمد حصاد.
وفي هذا الصدد، أكد السعيد أمسكان، القيادي بالحزب، ورئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر، أن أوزين ومبديع عبرا عن رغبتهما في الترشح للأمانة العامة، قبل أن يفصح أنه يحبذ أن يكون هناك توافق على شخص معين حفاظا على لحمة الحزب، وذلك في إشارة ضمنية إلى محمد حصاد، الذي تقلد عدة مناصب حكومية.