- 10:30بوركينا فاسو تشيد بجهود جلالة الملك للتعاون جنوب - جنوب
- 10:12استعادة شبه كاملة للكهرباء في إسبانيا والبرتغال بعد انقطاع غير مسبوق
- 09:43الطالبي العلمي يتباحث مع رؤساء البرلمانات
- 09:23المغرب يستورد شحنة أعلاف ضخمة بقيمة تفوق مليون دولار
- 08:58قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025
- 08:43تصريح وهبي بمحاسبة أولياء القاصرين المسلحين يشعل مواقع التواصل
- 08:30قانون المسطرة الجنائية.. التعديل أم التجديد ؟
- 08:15هلال يُدحض إدعاءات الجزائر بشأن الصحراء المغربية
- 07:56توقيف أب وابنه بتهمة النصب والاحتيال بطريقة “السماوي"
تابعونا على فيسبوك
استنفار بوزارة الدكالي بعد ظهور "الإيبولا" في الدول الإفريقية
خلق ظهور مرض فيروس "إيبولا" بجمهورية الكونغو الديمقراطية خلال الشهر المنصرم، حالة استنفار بوزارة الصحة دفعها إلى تفعيل الخطة الوطنية لليقظة والوقاية من هذا المرض الفتاك، عبر وضع خلية لتقييم المخاطر بصفة منتظمة وتتبع الحالة الوبائية عن كثب، مؤكدة أن احتمال دخوله إلى المملكة يبقى ضئيلا في ضوء المعطيات الحالية.
وأوضحت وزارة الصحة في بلاغ لها الجمعة 08 يونيو، أنها قامت، بتعاون مع شركائها، باتخاذ الإجراءات الإستباقية والوقائية التي تتجلى في تعزيز المراقبة الوبائية من خلال متابعة الوضع الوبائي في جمهورية الكونغو الديمقراطية، والتقييم المنتظم للمخاطر ومتابعة التوصيات التي تقدمها منظمة الصحة العالمية، والمراقبة الطبية للرحلات الجوية القادمة من جمهورية الكونغو الديمقراطية، وتوزيع مطويات على المسافرين القادمين من جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وأوردت وزارة الدكالي أنه تم كذلك تعزيز الإستعدادات بمطار محمد الخامس من خلال تموضع مسبق للكاميرات الحرارية، وتوفير سيارة إسعاف مع ناقلة خاصة بالأمراض الوبائية، مبرزة أنه تم تعزيز وسائل التشخيص والتكفل بالحالات المحتملة عبر تزويد المختبر المرجعي لمعهد باستور بوسائل التشخيص اللازمة وإعداد وتجهيز المركز المرجعي للتكفل بالأمراض المعدية الفتاكة.
ومرض فيروس "إيبولا"، هو مرض يصيب البشر وهو من الرئيسيات الناجمة عن فيروس "إيبولايس"، وتبدأ علاماته وأعراضه في الظهور بين يومين وثلاثة أسابيع بعد الإصابة بالفيروس مع الحمى، التهاب الحلق، آلام في العضلات، والصداع، ثم قيء وإسهال وطفح عادة ما تحدث جنبا إلى جنب مع انخفاض وظائف كلا من الكبد والكلى، في هذا الوقت يبدأ بعض الناس إلى النزف كلا من داخليا وخارجيا.
تعليقات (0)