- 18:38المغرب التطواني ينتصر على اتحاد طنجة ويعزز آماله في البطولة الاحترافية
- 18:34تشييد 40 سداً جديداً في الجنوب الشرقي
- 18:30استنفار أمني في شمال أكادير للبحث عن سائح بلجيكي مفقود
- 16:04برّادة يراجع معايير اختيار مؤسسات الريادة الـ2500
- 15:26صادرات الصناعة التقليدية المغربية فاقت 922 مليون درهم
- 15:03السباق على البرلمان يبدأ مبكرا
- 14:29جمعية رؤساء المجالس الجماعية ونظيرتها الفرنسية يُعزّزان تعاونهما
- 14:06انخفاض كمية مُفرغات الصيد البحري بموانئ شمال المملكة
- 13:37النصب بشيكات "مقاولين ذاتيين" يستنفر الأبناك
تابعونا على فيسبوك
تفاصيل العدد الجديد من مجلة الكلمة التي يرأسها الناقد صبري حافظ
تفتتح مجلة (الكلمة)، التي يرأس تحريرها الناقد الدكتور صبري حافظ، عامها الخامس عشر بهذا العدد الممتاز، العدد 165 لشهر يناير/ كانون ثاني 2021، بدراسة عن عميد الأدب العربي، وكتابه العلامة (الأيام) يواصل بها محررها، الناقد الدكتور صبري حافظ ذكرياته مع العميد وعنه، ويكشف فيها عن العلاقة الوثيقة بين (أيام) العميد ومعاركه. وبدراسة لفواز طرابلسي حول دلالات انفجار بيروت الذي كان تفجيرا صارخا للأزمات اللبنانية، بل العربية المتراكبة.
وحسب بلاغ توصل موقع ولو.بريس" بنسخة منه، فإن العدد يحتوي أيضا على دراسة للباحث السوري يزن الحاج يطرح فيها قضية إعادة رسم الخرائط المتعلقة بالأدوار والمسار في روايتنا العربية. ورابعة عن رواية واسيني الأعرج عن مي زيادة في العصفورية/ مصحة الأمراض العقلية اللبنانية الشهيرة، وكيف جنى عليها الرجال، من شُغفوا بها، ومن استغلوها. ودراسة خامسة عن آفاق الكتابة عبر النوعية وما يثيره هذا المصطلح من قضايا خلافية شائكة. كما يواصل شوقي يحيى قراءته السياسية للقصة القصيرة المصرية عند أربعة من أعلامها.
وأضاف البلاغ أن العدد الجديد يتوقف أيضا عند رحيل جون لوكاريه عملاق أدب الجاسوسية الانجليزي الذي ارتقى به فكريا وجماليا إلى مصاف الأعمال الأدبية الجادة. ويتوقف أيضا عند ذكريات الباحث السوداني مع عملاق آخر، هو المفكر المصري سمير أمين. ويحي العدد ذكرى رحيل القاص الكبير إدوار الخراط بشهادة عنه وحوار أخير معه. كما تحيي المجلة الذكرى العشرين للنهاية المأساوية لكاتب عراقي واعد هو غضبان عيسى قتل في شرخ الشباب، فينشر في باب علامات مقالين عنه، وفي باب سرد قصتين له.
وفي العدد دراسة شيقة عن كيفية تخلق بنية الاستبداد السياسي التي حوّل بها محمد علي باشا مصر إلى سجن كبير يقهر فلاحيها، ويجذر فيهم آليات تشويه الذات. وبه أكثر من مقال عن الجائحة التي اغتصبت العام الماضي بأكمله، ومن أهمها مقال الشاعر الفلسطيني المتوكل طه يكشف عن أن معاناة العالم من سجن كوفيد أقل كثيرا من معاناة الشعب الفلسطيني من سجن دولة الاستيطان الصهيوني العنصرية. هذا فضلا عن المقالات العديدة التي تتابع الأعمال الأدبية وقضايا الأدب والسينما. وبدلا من رواية العدد ننشر هذا الشهر ديوانين أولهما من مصر وثانيهما من المغرب بالإضافة للمقالات، والنصوص الإبداعية من مختلف أقطار العالم العربي، ومراجعات الكتب، وأبواب الكلمة المعهودة من نقد وشعر ورسائل وتقارير.