- 22:33مسؤول بالناتو: المغرب شريك فاعل لحلف شمال الأطلسي
- 22:03تفاصيل هجوم مسلح على مقهى بأكادير
- 21:40إطلاق سراح "ولاد الفشوش" المتهمين في قضية اغتصاب المحامية الفرنسية
- 21:32الطالبي العلمي ونظيرته الإسبانية يبحثان سبل تعزيز العلاقات الثنائية
- 21:12كنائس سرية وسط أحياء سكنية بالبيضاء تصل البرلمان
- 20:49تطورات جديدة في قضية “الولادة بالرشوة” بمستشفى الزموري بالقنيطرة
- 20:37كريستيانو رونالدو يقود النصر لاكتساح الهلال بثلاثية
- 20:23عقوبات مالية تصل لـ5 آلاف درهم لمحاربة الهدر المدرسي
- 20:00عقوبات وغرامات تنتظر المخالفين في التعليم الخصوصي
تابعونا على فيسبوك
"بوريطة": زيارة ألباريس للمغرب دليل على عمق العلاقات الثنائية
استقبل "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، يومه الخميس 14 دجنبر الجاري بالرباط، وزير الشؤون الخارجية والإتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني "خوسي مانويل ألباريس". وعقب اللقاء، قال "بوريطة"، في ندوة صحافية، إن العلاقات المغربية - الإسبانية تشهد منذ توقيع الإعلان المشترك في 7 أبريل 2022، خلال لقاء صاحب الجلالة الملك محمد السادس، ورئيس الحكومة الإسبانية "بيدرو سانشيز"، تطورا كبيرا على جميع الأصعدة. وأكد "بوريطة"، أن اختيار ألباريس للمغرب من أجل القيام بالزيارة الأولى إلى الخارج بعد تنصيب الحكومة الإسبانية الجديدة برئاسة بيدرو سانشيز، دليل على عمق العلاقات الثنائية بين البلدين. مضيفا أنه تم قطع أشواط كبيرة على مستوى تنفيذ الإتفاقيات الموقعة على خلفية الإعلان المشترك، داعيا إلى الإنفتاح على قطاعات جديدة، من حيث دعم الإستثمارات، منوها بموقف إسبانيا الواضح والصريح من قضية الوحدة الترابية للمملكة الذي يظهر في الأقوال والأفعال. من جانبه، أشاد "خوسيه مانويل ألباريس"، وزير الشؤون الخارجية والإتحاد الأوروبي والتعاون لمملكة إسبانيا، بالتقدم المسجل على مستوى تنزيل اتفاقيات الإعلان المشترك، والتي ساهمت في تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين البلدين التي وصلت إلى مستوى تاريخي. وأشار "ألباريس"، إلى أن جميع المؤشرات تسير في اتجاه تحطيم جميع الأرقام القياسية المسجلة في التعاون الإقتصادي بين البلدين، وذلك بتجاوز 20 مليار أورو في المبادلات التجارية المسجلة حاليا. وأبرز أن إسبانيا تعد الزبون والمورد الأول للمغرب، في حين يعد المغرب الشريك التجاري الثالث لإسبانيا من خارج الاتحاد الأوروبي، خلف كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا. ولفت الدبلوماسي الإسباني، إلى أن تنظيم كأس العالم رفقه المغرب (البد الصديق)، إضافة إلى البرتغال، سيعطي دينامية أكثر للشراكة بين المملكتين، إذ سيتابع العالم المستوى الكبير للصداقة والتعاون المغربي الإسباني. موضحا أن الشركات الإسبانية تستفيد من موقع المغرب وثقله الأفريقي باعتباره بوابة نحو القارة السمراء المليئة بالفرص، ونفس الشيء بالنسبة للمقاولين والمستثمرين المغاربة في أوروبا.استقبل "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، يومه الخميس 14 دجنبر الجاري بالرباط، وزير الشؤون الخارجية والإتحاد الأوروبي والتعاون الإسباني "خوسي مانويل ألباريس". وعقب اللقاء، قال "بوريطة"، في ندوة صحافية، إن العلاقات المغربية - الإسبانية تشهد منذ توقيع الإعلان المشترك في 7 أبريل 2022، خلال لقاء صاحب الجلالة الملك محمد السادس، ورئيس الحكومة الإسبانية "بيدرو سانشيز"، تطورا كبيرا على جميع الأصعدة. وأكد "بوريطة"، أن اختيار ألباريس للمغرب من أجل القيام بالزيارة الأولى إلى الخارج بعد تنصيب الحكومة الإسبانية الجديدة برئاسة بيدرو سانشيز، دليل على عمق العلاقات الثنائية بين البلدين. مضيفا أنه تم قطع أشواط كبيرة على مستوى تنفيذ الإتفاقيات الموقعة على خلفية الإعلان المشترك، داعيا إلى الإنفتاح على قطاعات جديدة، من حيث دعم الإستثمارات، منوها بموقف إسبانيا الواضح والصريح من قضية الوحدة الترابية للمملكة الذي يظهر في الأقوال والأفعال. من جانبه، أشاد "خوسيه مانويل ألباريس"، وزير الشؤون الخارجية والإتحاد الأوروبي والتعاون لمملكة إسبانيا، بالتقدم المسجل على مستوى تنزيل اتفاقيات الإعلان المشترك، والتي ساهمت في تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين البلدين التي وصلت إلى مستوى تاريخي. وأشار "ألباريس"، إلى أن جميع المؤشرات تسير في اتجاه تحطيم جميع الأرقام القياسية المسجلة في التعاون الإقتصادي بين البلدين، وذلك بتجاوز 20 مليار أورو في المبادلات التجارية المسجلة حاليا. وأبرز أن إسبانيا تعد الزبون والمورد الأول للمغرب، في حين يعد المغرب الشريك التجاري الثالث لإسبانيا من خارج الاتحاد الأوروبي، خلف كل من الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا. ولفت الدبلوماسي الإسباني، إلى أن تنظيم كأس العالم رفقه المغرب (البد الصديق)، إضافة إلى البرتغال، سيعطي دينامية أكثر للشراكة بين المملكتين، إذ سيتابع العالم المستوى الكبير للصداقة والتعاون المغربي الإسباني. موضحا أن الشركات الإسبانية تستفيد من موقع المغرب وثقله الأفريقي باعتباره بوابة نحو القارة السمراء المليئة بالفرص، ونفس الشيء بالنسبة للمقاولين والمستثمرين المغاربة في أوروبا.
تعليقات (0)