- 12:22توماس مولر يعلن رحيله عن بايرن ميونيخ نهاية الموسم
- 12:10العربية المغرب تطلق خطاً مباشراً بين الناظور ومورسيا
- 11:42استئناف مغتصبي طفلة السراغنة وحقوقيون يطالب بأقصى العقوبات
- 11:28تجدد المطالب بإلغاء الساعة الإضافية "غير القانونية"
- 11:26الريال يسعى للإطاحة بفالنسيا
- 11:02اتفاقية شراكة بين وزارة التعليم ومرصد التنمية البشرية
- 11:00جلالة الملك يُهنّئ رئيس السنغال بذكرى استقلال بلاده
- 10:34“رايانير” تهدد بإلغاء رحلات إلى المغرب بسبب الزيادة في الضرائب
- 10:09حصيلة الزلزال في بورما تتجاوز 3300 قتيل
تابعونا على فيسبوك
هيئة تطالب بفتح حوار وطني حول حقوق الإنسان بالمغرب
أعربت الرابطة المغربية للمواطنة وحقوق الإنسان، الهيئة الاستشارية للمجلس الاقتصادي والاجتماعي التابع للأمم المتحدة، عن تهنئتها بانتخاب الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة بجنيف رئيسا لمجلس حقوق الإنسان، حيث حصل الممثل الدائم على دعم 30 عضوا من أعضاء المجلس الـ 47، بينما حصل المرشح الآخر، سفير جنوب أفريقيا مكسوليسي نكوسي، على 17 صوتا لتولي هذا المنصب.
كما أعربت الرابطة في بلاغ لها عن أسفها لعدم تمكن المجموعة الإفريقية، التي كانت مسؤولة عن ترشيح رئيس مجلس حقوق الإنسان هذا العام، من التوصل إلى اتفاق حول اسم واحد، بسبب مناورات دولة الجزائر التي أحدثت تشققًا في صفوف المجموعة. وأكدت الرابطة استمرار التوجيهات التي تستهدف الوحدة الإفريقية ومصالح المغرب في وحدته الترابية.
كما قدمت التهنئة لرئيس المجلس، عمر زنيبر، معبرة عن تقديرها للثقة التي أبداها أعضاء مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، مؤكدة على أهمية العمل الدبلوماسي والتواصل الذي تقوم به وزارة الخارجية المغربية.
كما أدانت الرابطة بعض الجهات التي تسعى إلى زعزعة العلاقات بين المغرب وجنوب إفريقيا، داعية إلى القيام بحوار وتقارب بعد هذه المحطة الديمقراطية في مجلس الأمم المتحدة، والتي يعد من أهدافها التحاور والتسامح بين الشعوب، وإدانة جميع أشكال خطابات الكراهية والعنصرية.
وطالبت الهيئة الحكومة المغربية بإجراء حوار وطني حول قضايا حقوق الإنسان، وبالانخراط الفعلي والميداني في تنفيذ توصيات مجلس حقوق الإنسان واللجان الفرعية له، من أجل تعزيز وضع حقوق الإنسان على مستوى التنفيذ من خلال تحديث المؤسسات الوطنية ذات الصلة بحقوق الإنسان.
وأشارت الهيئة أيضا إلى ضرورة الإفراج عن جميع المعتقلين في حركات الاحتجاج وضرورة إصلاح القانون الجنائي والإجراءات الجنائية للحد من الاكتظاظ في السجون، وعدم السماح بالافلات من العقوبة فيما يتعلق بجرائم نهب المال العام، وتعزيز المزيد من الحقوق والحريات.
تعليقات (0)