- 22:16محكمة الاستئناف تُخفف الحكم ضد مالك "سيتي كلوب"
- 22:07الهلال يكتسح غوانغجو بسباعية ويتأهل لنصف نهائي دوري أبطال آسيا
- 21:55ريال مدريد يؤكد عدم الانسحاب من نهائي كأس الملك
- 21:37عزيز أخنوش يصل إلى روما لتمثيل جلالة الملك في جنازة البابا فرانسوا
- 21:35إنتقاذات تطال إستمرار تسقيف سن التوظيف
- 21:32معرض الفلاحة يحتفي بالصحفيين عبر الجائزة الكبرى الوطنية للصحافة
- 21:25رصاص تحذيري في جرادة لإيقاف مروج مخدرات
- 21:15 ملعب مراكش الكبير تحت المجهر لجنة "الكاف" قبل "كان 2025"
- 21:15غليان بالميناء التجاري لأكادير
تابعونا على فيسبوك
استئناف الحوار بين وزارة التعليم والنقابات
تم يومه الخميس 24 أبريل الجاري، استئناف جلسات الحوار بين وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة والنقابات التعليمية الخمس.
وأكد "عبد الناصر نعناع"، عضو المكتب الوطني للنقابة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الكونفدرالية الديموقراطية للشغل، أن لقاء اليوم مع الوزارة كان محوره الأساسي الحركة الإنتقالية، مشيراً إلى أن مشروع الحركة الإنتقالية الذي جاءت به الوزارة لا يتضمن عدداً من الفئات التي تم الاتفاق عليها مسبقا بأن تكون في قرار واحد.
وأوضح "نعناع"، أن عدم إدراج هذه الفئات، كالمبرزين والعاملين بمراكز التكوين مخالف لمقتضيات المادة 63 من النظام الأساسي التي تنص صراحة على أن الحركة الإنتقالية للموظفين ستنظم بقرار، بمعنى إحداث قرار واحد يهم الجميع. مضيفاً أن الوزارة قدمت في هذه المسودة قضية جديدة لم تناقش طيلة الفترات السابقة، وهي مسألة حركية الموظفين والأساتذة بمدارس الريادة، وهو ما دفع النقابات إلى تسجيل ملاحظاتهم في بداية الإجتماع على المستوى المنهجي.
وتابع عضو مكتب النقابة الوطنية للتعليم، أن أولى الملاحظات المطروحة من طرف النقابات ، كانت من الناحية القانونية، إذ أننا نتحدث عن قرار يهم جميع الفئات، ومن الناحية المنهجية فإن الوزارة كانت تشرك في اللقاءات السابقة أطرفاً أخرى لها علاقة بالحركات الإنتقالية. متسائلاً عن مدى قدرة الفريق المفاوض باسم الوزارة على الحسم في عدد من القضايا دون الرجوع إلى جهات أخرى داخل الوزارة.
وخلص المتحدث ذاته، إلى أنهم اتفقوا مع الوزارة على أن ترسل للنقابات مشروع قرار للحركة الإنتقالية فيه جميع الفئات المدرجة، دون إغفال أي منها على أساس عقد لقاء آخر يوم 6 ماي المقل، من أجل الحسم النهائي في الحركة الانتقالية لنساء ورجال التعليم بمختلف فئاتهم.
تعليقات (0)