- 09:37مواجهات كأس العرش تبرمج ليلاً وتؤجل إلى رمضان
- 09:37التفاصيل الكاملة لإحباط مخططاً إرهابياً خطيراً يستهدف المغرب
- 09:21الزبير هلال يخوض تحدي "الستاند أب" بعرضه الأول "الهروي شو" في الدار البيضاء
- 09:19حريق مهول في مصنع للأحذية بطنجة
- 09:13تعاون مغربي - تركي في مجال أجهزة قياس السرعة
- 09:06"البسيج" يجهض مخطط إرهابي بسباتة وتامسنا
- 09:02الوداد الرياضي يقرر اتخاذ إجراءات بعد بيان احتجاج الفريق النسوي على التحكيم
- 08:46“بوحمرون” يتسبب في استبعاد 14 تلميذا من الدراسة ببني ملال
- 08:42"البسيج" يحبط مخطط إرهابي بجماعة سيدي علي بن حمدوش
تابعونا على فيسبوك
تقرير.. التساقطات الأخيرة حسنت من الغطاء النباتي
كشف تقرير حديث لمنصة “الما ديالنا”، التابعة لوزارة التجهيز والماء، عن تأثير إيجابي للتساقطات المطرية والثلجية الأخيرة على القطاع الفلاحي في المغرب، رغم توالي سنوات الجفاف التي أثرت على المملكة.
وأبرز التقرير أن بداية سنة 2025 شهدت زيادة ملحوظة في معدلات التساقطات، مما ساعد في تحسين الغطاء النباتي والزراعة بشكل عام.
ووفقًا للمنصة، فإن الظروف المناخية خلال سنة 2025 تبدو أفضل نسبيًا مقارنة بسنة 2024، التي تميزت بظروف جوية قاسية، تمثلت في نقص حاد في الأمطار وارتفاع غير مسبوق في درجات الحرارة حتى خلال فصل الشتاء، وأدى هذا الوضع إلى تفاقم أزمة المياه وتأثيرها السلبي على الفلاحة والمخزون المائي.
أما في يناير 2025، فقد سجل المغرب كميات أكبر من الأمطار، مما ساهم في تعزيز مخزون المياه الجوفية والخزانات، وهو ما قد يساعد على التخفيف من حدة أزمة الجفاف المستمرة.
هذا التحسن في الموارد المائية يبعث الأمل في تحسين الموسم الفلاحي وتعزيز الإنتاج الزراعي، رغم استمرار التحديات المرتبطة بتغير المناخ وشح الموارد المائية.
ويرى خبراء المناخ أن استمرار تسجيل معدلات تساقطات جيدة خلال الأشهر القادمة قد يساهم في تحسين الوضع الفلاحي بشكل أكبر، لكنه يظل رهينًا بتدابير مستدامة لضمان إدارة فعالة للموارد المائية.
تعليقات (0)