- 22:45400 مليون درهم لتعزيز أدوار الغرف المهنية في المغرب
- 22:39انتخابات 2026 بالمغرب: تنافس محموم واستقطابات متزايدة قبيل كأس العالم 2030
- 22:33سوء الأحوال الجوية يؤجل مباراة فياريال وإسبانيول في الليغا
- 21:18حقوقيات يهاجمن عبد الله ديدان بسبب مسلسل“رحمة”
- 21:00إجهاض محاولة للهجرة بسواحل الناظور
- 20:33الحكومة تدرس قانون تنظيم جمع التبرعات
- 20:16المغرب يطرد نقابيا إسبانيا مواليا للبوليساريو
- 19:47مقتل شخص وإصابة آخرين في عملية دهس بألمانيا
- 19:23مجلس حقوق الإنسان.. تجديد دعم مغربية الصحراء
تابعونا على فيسبوك
المقاطعة تمنع دخول التمور الإسرائيلية إلى الأسواق المغربية
أعلنت حركة مقاطعة إسرائيل وسحب الاستثمارات منها وفرض العقوبات (BDS) في المغرب عن ملاحظة اختفاء العلامات التجارية الإسرائيلية المعتادة من سوق التمور في الدار البيضاء، بعد جولات ميدانية عدة، داعية المواطنين إلى البقاء على يقظة دائمة.
وفي بيان صادر عنها، أكدت الحركة أن التمور الإسرائيلية، التي كانت تدخل عبر قنوات التهريب بتواطؤ ضمني من بعض الجهات، لم تعد تُرصد في السوق، مرجعة ذلك إلى حملاتها المستمرة التي استهدفت توعية التجار والمستهلكين بحقيقة مصدرها.
وحذرت الحركة من أن بعض مستوردي هذه التمور لا يزالون يعتمدون أساليب ملتوية لإدخالها إلى السوق المغربية، من خلال شركات فلسطينية أو أردنية، أو عبر إعادة تغليفها محليًا بعبوات مغربية لإخفاء مصدرها الأصلي.
كما لفتت إلى أن العديد من المستهلكين يجدون صعوبة في التمييز بين تمور "المجهول" المغربية الأصيلة، ونظيرتها "المدجول" المهجنة، والتي تعود أصولها إلى النخيل المغربي قبل أن يتم تهجينها في الولايات المتحدة قبل نحو قرن، لينتقل إنتاجها لاحقًا إلى دول مثل أستراليا، جنوب أفريقيا، فلسطين المحتلة، وأخيرًا المغرب.
وفي سياق متصل، أكدت الحركة أن بعض العلامات الفلسطينية المتواجدة في الأسواق المغربية، مثل "تاج الصحراء" و"تمور القمر"، إضافة إلى علامات أردنية مثل "مزارع الأمير"، "نخلة فلسطين"، "لينة"، "بالميرا"، "ربوع أريحا"، و"طيبات الصحراء"، قد تم التحقق من مصادرها، مشيرة إلى ضرورة دعم المنتجات ذات المنشأ الموثوق.
تعليقات (0)