- 23:40برادة: مدارس الريادة حققت نتائج مهمة جدا وبشهادة الجميع
- 22:58قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 26 نونبر 2024
- 21:33ريال مدريد يفتقد أهم نجومه في مواجهة ليفربول بدوري الأبطال
- 21:02مجلة إسبانية: المغرب رائد مستقبلي في إنتاج السيارات
- 20:27الخضروات والزيوت ترفع من مؤشر التضخم
- 20:07القضاء يدخل على خط مأساة الخثان الجماعي
- 20:02قريبا.. إنتاج سيتروين الكهربائية بالقنيطرة
- 19:53التوفيق: 372 مشرفا على التأطير الديني خصصوا لأفراد الجالية المغربية سنة 2024
- 19:32بوريطة يدعو الإتحاد الأوروبي إلى ترجمة الشراكة مع المغرب إلى أفعال
تابعونا على فيسبوك
مكتب الفوسفاط يشارك في أشغال الدورة ال6 لجمعية الأمم المتحدة للبيئة
شاركت مجموعة المكتب الشريف للفوسفاط في فعاليات الدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة، حيث قامت بتسليط الأضواء على أهمية صحة التربة في مختلف الفعاليات المتزامنة.
وفي هذا السياق، نظمت المجموعة بالتعاون مع سفارة المغرب في نيروبي حدثا تحت عنوان "صحة التربة: ركيزة للصمود الإفريقي أمام التحديات العالمية الثلاثية"، حيث ناقش المشاركون الرئيسيون وسبل تطوير حلول فعالة وشاملة ومستدامة لمواجهة التحديات البيئية العالمية.
وتميز الحدث بمشاركة سفير المغرب لدى كينيا، والممثل الدائم للمملكة لدى برنامج الأمم المتحدة للبيئة، عبد الرزاق لعسل، إلى جانب ممثلين رفيعي المستوى عن مجلس الأعمال العالمي للتنمية المستدامة، وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة، والمنظمة الكينية للبحث الزراعي والحيواني ومجموعة المكتب الشريف للفوسفاط. وركز الحدث على عدة مواضيع تتعلق بالزراعة وصحة التربة في إفريقيا.
في هذا السياق، أشار خبراء من المكتب الشريف للفوسفاط إلى أن المجموعة تقوم بتحليل 50 مليون هكتار من الأراضي الفلاحية في إفريقيا، وتعمل على تطوير أكثر من 40 تركيبة للأسمدة حسب الطلب تلبي احتياجات مختلف أنواع التربة. كما تقوم بتدريب أكثر من 270 ألف مزارع على ممارسات زراعية مسؤولة بيئيًا لتحسين محاصيلهم.
شارك خبراء من المكتب بنشاط في العديد من الأحداث الفرعية الأخرى التي نظمت على هامش الدورة السادسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة، حيث قاموا بمشاركة تجربتهم كمجموعة رائدة على مستوى عالمي في مجال الفوسفاط، خاصة فيما يتعلق بالحلول المتعلقة بصحة التربة وتغذية النباتات.
استغلت هذه الفعاليات لإبراز سياسة المجموعة التي تعزز التعاون السريع والشراكات بين مختلف الفاعلين، مع التركيز على صغار المزارعين الأفارقة، بهدف استعادة صحة التربة، وإعادة تأهيل الأراضي والنظم البيئية المتضررة، ومكافحة تغير المناخ، وتعزيز الدخل والتنمية في المناطق القروية وضمان الأمن الغذائي للأجيال القادمة.