- 07:32وزارة الداخلية تحدد تواريخ بدء تنفيذ عقود تسيير الشركات الجهوية للماء والكهرباء
- 07:31طقس بارد في توقعات أحوال طقس الإثنين
- 07:00شاومي تطلق سلسلة هواتف Redmi Note 14 في المغرب
- 22:45اختتام الدورة الثالثة من المهرجان المغربي للموسيقى الأندلسية بالدار البيضاء
- 22:15الرياضة الجزائرية تخسر معركة إعلامية جديدة بعد اختيار المغرب مقراً لرابطة الأندية الإفريقية
- 21:40صرخة ضد العطش..ساكنة ثلاثة دواوير بإقليم تيزنيت تطالب بتدخل عاجل
- 21:10المشروبات السكرية.. لذة مؤقتة ومخاطر صحية طويلة الأمد
- 20:45إختيار مصنع صيني في المغرب كأول "مصنع منارة" في إفريقيا
- 20:25واتساب يضيف ميزة جديدة لمشاركة الموسيقى في تحديثات الحالات
تابعونا على فيسبوك
شركة صينية تنشئ مصنع نحاس في المغرب
تتجه الشركة الصينية "تشجيانغ هيليانغ"، المتخصصة في إنتاج أنابيب وقضبان النحاس، نحو بناء مصنع جديد في المغرب بتكلفة تبلغ 288 مليون دولار، بهدف تصنيع مواد تستخدم في صناعة الطاقة المتجددة، بما في ذلك رقائق بطاريات الليثيوم، للاستفادة من الطلب المتزايد على نطاق عالمي. وتسعى "تشجيانغ هيليانغ" لتقديم خدمات ممتازة للعملاء في أوروبا، وأمريكا، والشرق الأوسط، وإفريقيا، من خلال هذا المصنع الجديد. كما أكدت الشركة الصينية في بيان أمس الثلاثاء أن التوترات الجيوسياسية تشكل مخاطر كبيرة على التجارة وسلاسل التوريد.
ووفقًا لتقارير إعلامية، سيتمكن المصنع الجديد في المغرب من إنتاج 50 ألف طن من السبائك، و35 ألف طن من الأنابيب، و40 ألف طن من القضبان، و25 ألف طن من الرقائق سنويًا، بعد الانتهاء من فترة البناء التي تستغرق 36 شهرًا. وتشير الشركة الصينية إلى أن "المغرب لديه اتفاقيات تجارة حرة مع العديد من الدول الغربية، بما في ذلك الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وتركيا"، مما يسهل الوصول إلى تلك الأسواق. كما أشارت إلى أن المشروع "سيستفيد من تكاليف منخفضة للمواد الخام بفضل توفر معدن النحاس في القارة السمراء".
وبحسب التقارير الإعلامية، تسعى "تشجيانغ هيليانغ" للاستفادة من الأسواق الخارجية نظرًا لانخفاض هوامش الأرباح داخليًا، وزيادة القيود على المنتجات الصينية بسبب التوترات المتصاعدة مع الدول الغربية، خاصة الولايات المتحدة. وكانت الشركة قد أعلنت العام الماضي عن إنشاء مصنع لإنتاج رقائق النحاس في إندونيسيا بسعة 50 ألف طن، بالإضافة إلى قواعدها الإنتاجية في الولايات المتحدة وألمانيا وفرنسا وإيطاليا وإسبانيا وفيتنام وتايلاند.
تعليقات (0)