- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
فرنسا تشارك مع المغرب في مناورات بحرية
يشارك الجيش الفرنسي لأول مرة بغواصة هجومية نووية في المناورات العسكرية البحرية المشتركة مع المغرب، والتي ستجرى ابتداء من يومه الأحد، على سواحل الدار البيضاء والبحر الأبيض المتوسط للمملكة المغربية.
وحسب وسائل اعلام فرنسية، ستشارك غواصة هجومية نووية من نوع SNA في النسخة الثلاثين من مناورات “الشبيك” السنوية. بين البحريتين المغربية والفرنسية.
وحسب ذات المصادر، فمن خلال هذه المناورات التي “ستمكن البحرية المغربية. من الحصول على تدريب عالي المستوى في مجال القتال ضد الغواصات”،
تجرى التدريبات في الفترة من 7 إلى 13 أكتوبر. وستجرى المرحلة الأولى في ميناء الدار البيضاء، حيث ستلتقي وحدات بحرية من الأسطول الفرنسي والمغربي.
وستنتقل المناورات بعد ذلك إلى مرحلة ثانية قبالة سواحل البحر الأبيض المتوسط المغربي. بالقرب من منطقة أبي رقراق البحرية، على مسافة ليست بعيدة عن الجيوب والجزر المتنازع عليها مع إسبانيا.
وأعلنت القيادة البحرية الوطنية الفرنسية في البحر الأبيض المتوسط أن “هذه الطبعة. التي تتضمن لأول مرة عنصرا قتاليا مضادا للغواصات. تعكس تطور مجالات التعاون العملاني الذي يسعى إليه المغرب وفرنسا. نظرا لأن البحريتين لديهما قدرات قتالية مضادة للغواصات”. القدرات.” .
وأضاف المصدر نفسه أن هذا التعاون “يهدف إلى تعزيز قابلية التشغيل البيني للوحدات المشاركة في مجالات الأمن البحري والأمن. والهدف النهائي هو تأكيد قدرة الطرفين على العمل معا. والاستجابة لأي حالة أزمة” بحر”.
ويأتي هذا الإجراء في سياق تجدد فيه الحديث عن اهتمام المغرب باقتناء غواصات عسكرية لأسطوله البحري؛ وسط منافسة على هذا العقد بين الشركة الفرنسية Naval، التي كلفها المغرب بالفعل ببناء عدة سفن حربية، والشركة الألمانية TKMS.