- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
- 16:51بركة يُوضّح بشأن تقدم أشغال مستشفى سيدي يحيى الغرب
- 16:42مهرجان فاس لسينما المدينة يحتفي بالإبداع النسائي في دورته الـ28
- 16:32تقرير يشيد بالتحول الاقتصادي والبيئي الذي حققه المغرب
- 16:23القيادة العامة للجيش تفتح تحقيقا في وفاة ضابطين بعد تحطم طائرة ببنسليمان
- 16:11اتفاقية تعاون بين البريد بنك ومؤسسة محمد السادس للعلوم
تابعونا على فيسبوك
تزامنا مع الإنتخابات الرئاسية.. انتعاش ظاهرة الحريك من السواحل الجزائرية
خلال الحملات الإنتخابية للرئاسيات الجزائرية المُقررة اليوم السبت 7 شتنبر 2024، وسط توقعات بفوز "عبد المجيد تبون" بولاية جديدة، انعشت بشكل كبير ظاهرة "الحريك" من السواحل الجزائرية نحو السواحل الإسبانية. حسب ما أوردته مجلة "جون أفريك" الفرنسية.
وقالت المجلة الفرنسية، المتخصصة في الشؤون الأفريقية، في تقرير لها إن الآلاف من الشباب الجزائري أقدموا على الهجرة السرية نحو إسبانية في الأشهر الثلاثة الأخيرة. مضيفة أن ظاهرة الهجرة السرية من الجزائر نحو إسبانيا، أضحت تجارة قائمة تدر أموالا طائلة على شبكات التهريب، حيث يصل المعدل المالي لتهريب شخص واحد إلى حوالي 2،700 أورو، من السواحل الجزائرية إلى جزيرة مايوركا التابعة لجزر البليار التي تُعد أقرب نقطة إسبانية إلى الجزائر.
وأشارت "جون أفريك"، إلى الأسباب الإجتماعية القاهرة التي يُعاني منها الشباب الجزائري التي تدفعهم للمغامرة بحياتهم من أجل الوصول إلى إسبانيا، بحثا عن مستقبل أفضل، حيث أعرب بعض المواطنين الجزائريين، أن "جحيم البر في الجزائر أسوأ من جحيم البحر".
ووفق عدد من المعارضين الجزائريين، فإن ارتفاع محاولات الهجرة السرية من السواحل الجزائرية نحو إسبانيا راجع إلى وجود حالة اليأس لدى الشباب الجزائري في حدوث انفراج في ظروفهم الإجتماعية والاقتصادية، في ظل استمرار سيطرة العسكر على الحكم في البلاد.