- 07:22ارتفاع حصيلة المغاربة ضحايا الفيضانات الإسبانية
- 07:02مجلس النواب يُصادق بالأغلبية على الجزء الأول من مالية 2025
- 06:05تصفيات كأس العالم 2026...البرازيل تسقط في فخ فنزويلا
- 05:30توقعات حالة الطقس ليوم الجمعة 15 نونبر
- 23:45جوائز سانوفي لأبحاث السكري: تعبئة وطنية لمكافحة مرض السكري
- 21:19نجم مغربي على رادار نادي مانشستر سيتي الإنجليزي
- 20:43الفنانة المغربية نسرين الراضي تتوج بجائزة مرموقة بروما
- 20:10العدوان على غزة..مجازر جديدة بالقطاع ومقاومة الاحتلال بمحور نتساريم
- 20:08رأسمال مصرف المغرب وسط تهافت الطلبات
تابعونا على فيسبوك
تغييرات مرتقبة في صفوف المنتخب الوطني المغربي قبل وديتي أنغولا وموريتانيا
يواجه المنتخب الوطني المغربي تحديات كبيرة قبل مباراتي أنغولا وموريتانيا الوديتين، المقررتين في شهر مارس الحالي، وذلك بسبب الإصابات التي تعرض لها العديد من اللاعبين الأساسيين.
ويعد غياب كل من سفيان بوفال ونصير مزراوي وعبد الكبير عبقار وزكرياء أبو خلال وحكيم زياش ضربة قوية للمنتخب.
ويعاني بوفال من إصابة تعرض لها خلال كأس أمم إفريقيا الأخيرة، بينما تعرض مزراوي لانتكاسة جديدة في مباراة فريقه بايرن ميونخ أمام بوخوم.
وأصيب عبقار في مباراة فريقه ديبورتيفو ألافيس أمام أوساسونا، بينما لا يزال أبو خلال في طور التعافي من إصابة أبعدته عن الملاعب لمدة خمسة أشهر.
ويثير موقف زياش بعض التساؤلات، خاصة بعد تصريحات وليد الركراكي التي أكد فيها عزمه على عدم مناداة اللاعبين العائدين من الإصابة.
وتأتي هاتين الوديتين في إطار التحضيرات للإستحقاقات المستقبلية للأسود، على رأسها التصفيات الإفريقية المؤهلة لكأس العالم 2026 وكأس أمم إفريقيا في المغرب 2025.
ويواجه المنتخب المغربي مهمة صعبة في تعويض غيابات اللاعبين المصابين، خاصة في ظل ضيق الوقت قبل انطلاق المباريات.
ويتوقع أن تكون المباراتان ضد أنغولا وموريتانيا فرصة جيدة لتجربة بعض اللاعبين الجدد وتقييم مستواهم قبل الاستحقاقات القادمة.
ويمكن للمنتخب المغربي الاستفادة من هاتين الوديتين لتحسين مستواه وتصحيح الأخطاء التي ظهرت خلال كأس أمم إفريقيا.
ويعلق الجمهور المغربي آمالًا كبيرة على المنتخب الوطني في تحقيق نتائج إيجابية في الاستحقاقات القادمة.