- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
- 16:51بركة يُوضّح بشأن تقدم أشغال مستشفى سيدي يحيى الغرب
- 16:42مهرجان فاس لسينما المدينة يحتفي بالإبداع النسائي في دورته الـ28
تابعونا على فيسبوك
لقاء "زنيبر" والأمين العام الأممي
التقى السفير "عمر زنيبر"، رئيس مجلس حقوق الإنسان، يومه الأربعاء 24 أبريل الجاري بنيويورك، الأمين العام للأمم المتحدة "أنطونيو غوتيريس".
وخلال الإجتماع تناول "زنيبر" أولويات عمل المجلس في عدة قضايا، ويتعلق الأمر أساسا بالمواضيع التي سطرها المغرب في مجالات المناخ والصحة والأمن الغذائي، وتأثيرها على التمتع بحقوق الإنسان على المستوى العالمي.
كما استعرض رئيس مجلس حقوق الإنسان، الذي يشغل أيضا مهمة الممثل الدائم للمغرب بجنيف، الأهداف المسطرة على صعيد القضايا المتعلقة بالتكنولوجيات الجديدة والذكاء الإصطناعي وتأثيراتها على حقوق الإنسان، باعتبارها فرصا وتحديات. وركزت المناقشات على علاقات مجلس حقوق الإنسان مع مقر الأمم المتحدة في نيويورك، بما في ذلك دعم الأمانة العامة لعمل المجلس، في البعد المؤسسي والتنظيمي.
وعقد السفير المغربي، أيضا، لقاأت مع العديد من كبار المسؤولين، بما في ذلك رئيس الجمعية العامة "دينيس فرانسيس"، والمدير العام لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي "أكيم شتاينر"، والمديرة التنفيذية لهيئة الأمم المتحدة للمرأة "سيما باهوس"، ورؤساء بعض لجان الجمعية العامة المعنية بتعزيز وضمان حقوق الإنسان في منظومة الأمم المتحدة.
وكان رئيس مجلس حقوق الإنسان قد زار واشنطن سابقا حيث عقد جلسات عمل ومناقشة مع نائبي رئيسي صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، على التوالي، في أفق ادماج أفضل للمؤسسات المالية الدولية في إعمال الحقوق الإجتماعية والإقتصادية، في مجالات حيوية مثل الصحة وحماية البيئة والتعليم والمساواة بين الجنسين.
والتقى "زنيبر"، برئيس المجلس الدائم لمنظمة الدول الامريكية "شيت نيمور"، والأمين العام "لويس ألماكرو"، وذلك في إطار توطيد العلاقات مع المنظمات الإقليمية، وبحث وسائل تبادل الخبرات والمعلومات حول عمل ودور مجلس حقوق الإنسان في مختلف البلدان المعنية.