- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
شراكة المغرب - فرنسا.. مكسب لأفريقيا وأوروبا
سلط "برونو لومير"، وزير الإقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي، في محاضرة حول موضوع "الشراكة بين المغرب وفرنسا في مجال الطاقة، مكسب لأفريقيا وأوروبا"، يومه الخميس 25 أبريل الجاري بالرباط، الضوء على مجال التعاون "الهائل" بين المغرب وفرنسا في مجال الطاقة منزوعة الكربون، معتبرا إياها أساسية لتحقيق استقلالية الأمم.
وأبرز "لومير"، استعداد فرنسا لتطوير التعاون مع المملكة في المجال النووي، والهيروجين الأخضر، والطاقة الشمسية والريحية، عبر الإستفادة من قوة الروابط، والصداقة ومتانة العلاقات التاريخية التي تجمع بين البلدين. مؤكدا أهمية العمل سويا لإنتاج وتصدير الهيدروجين الأخضر في إطار تعاون على قدم المساواة بين أمتين كبيرتين، المغرب وفرنسا.
وسجل وزير الإقتصاد الفرنسي، أن المغرب بإمكانه التعويل على تجربة الشركات الفرنسية العاملة في هذا القطاع، مشيرا إلى أنها من بين الأفضل في العالم في مجال إنتاج الهيدروجين. وأفاد بأن إمكانات المغرب الهائلة في مجال الطاقة الشمسية والريحية "تبعث على الحلم"، داعيا إلى تعزيز التعاون الثنائي في مجال النقل الطاقي.
وأكد الوزير، أن تنظيم المغرب لكأس العالم 2030، بمعية إسبانيا والبرتغال، يعتبر عامل جاذبية كبير، معربا عن رغبة بلاده في إبرام شراكات مع المملكة في مجال البنيات التحتية (كالبناء، والفندقة، والإتصال عبر الأقمار الصناعية). وأردف "نود أن يكون كأس العالم في المغرب فرصة إضافية لتعزيز العلاقات الإقتصادية بين أمتينا". وخلص إلى أن "المستقبل يكمن في إعادة بعث العلاقات الإقتصادية بين المغرب وفرنسا، والذي سيكون مهما للقارتين الأفريقية والأوروبية".
تعليقات (0)