- 12:42أمن تمارة يطيح بمتورطين في نشر محتويات عنيفة
- 12:35 حريق يأتي على سيارة إسعاف في شارع مولاي رشيد بطنجة
- 12:14باريس سان جيرمان يواجه أولمبيك ليون قمة مثيرة بالدوري الفرنسي
- 11:50جمال بن صديق يعود بقوة إلى "غلوري"بإسقاط خصمه بالضربة القاضية
- 11:15طنجة..السرعة القاتلة تودي بحياة فتاتين في حادث مروع
- 10:42أمن البيضاء يُوقف فرنسياً مبحوث عنه دولياً
- 10:42الأمطار الغزيرة تغرق شوارع طنجة
- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
تابعونا على فيسبوك
سانت كيتس ونيفيس تجدد دعمها الثابت لمغربية الصحراء
أجرى "ناصر بوريطة"، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الأفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، يومه الأربعاء 17 أبريل الجاري، مباحثات وزير الشؤون الخارجية والتجارة الدولية والصناعة والتجارة والإستهلاك والتنمية الإقتصادية والإستثمار بسانت كيتس ونيفيس، "دينزل لويلين دوغلاس".
وجدد وزير خارجية سانت كيتس ونيفيس، موقف بلاده الثابت الداعم لسيادة المغرب على صحرائه والوحدة الترابية للمملكة. وأكد على دعم بلاده للعملية السياسية التي تقودها الأمم المتحدة بهدف التوصل إلى تسوية عادلة ودائمة لهذا النزاع الإقليمي، مشددا على وجاهة المبادرة المغربية للحكم الذاتي باعتبارها "الحل الوحيد الموثوق والجاد والواقعي".
وجاء في بيان مشترك عقب هذه المباحثات، أن هذه المبادرة المغربية تتوافق بشكل كامل مع القانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وقرارات الجمعية العامة ومجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. وأضاف أن فيدرالية سانت كيتس ونيفيس، اليوم، أعلنت عن اعترافها بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية ودعمها للمبادرة المغربية للحكم الذاتي باعتبارها "الأساس الوحيد الجاد والموثوق والواقعي" لحل النزاع المفتعل حول الصحراء المغربية.
كما نوهت، يورد البيان، بالتنمية السوسيو اقتصادية التي تشهدها الصحراء المغربية بفضل جهود واستثمارات المملكة المغربية، في إطار النموذج التنموي الجديد للأقاليم الجنوبية. مبرزا أن هذا النموذج الجديد ساهم، بشكل كبير، في تمكين سكان هذه الأقاليم وتحسين مؤشرات التنمية البشرية في هذه المنطقة.
وتابع المصدر ذاته، فيدرالية سانت كيتس ونيفيس، باعتبارها عضوا في منظمة دول شرق الكاريبي، أشادت بافتتاح سفارة للمنظمة بالرباط في 19 أكتوبر 2018 وقنصلية عامة بالداخلة في 31 مارس 2022.
تعليقات (0)