- 22:53إفران: مصالح وزارة التجهيز تتعبأ لإزاحة الثلوج عن المحاور الطرقية
- 22:39برشلونة يسقط في فخ التعادل أمام خيتافي في الليغا
- 18:35متصدر الدوري الإسباني يسقط أمام ليغانيس
- 18:00خاص..محكمة النقض تقر بشرعية "واتساب" لإبلاغ المشغل بحالات الغياب بسبب المرض
- 17:39المبصاريون يستنكرون فوضى التراخيص
- 17:13الحبس النافذ لموظف تلقى الرشوة بصفرو
- 16:48سلطات زاكورة تتلف حقول "الدلاح" تجاوزت المساحة القانونية
- 16:31سلطات البيضاء تستبق رمضان بحملات مراقبة للأسواق و المحلات
- 16:04توقيف سيدة وقابلة بتهمة تزوير نسب طفل بفاس
تابعونا على فيسبوك
أفيلال ينافس بركة على قيادة حزب الاستقلال
خلق رشيد أفيلال العلمى الإدريسي، الحدث والمفاجأة داخل الاستقلاليين، وذلك بعد ترشحه لمنافسة نزار بركة على الأمانة العامة لحزب الاستقلال خلال المؤتمر الوطني المزمع عقده أيام 26 و27 و28 أبريل 2024.
وقدم رشيد أفيلال العلمى الإدريسي، عضو المجلس الوطنى لحزب “الميزان” مند سنة 1989 حتى سنة 2024 وعضو سابق باللجنة التنفيدية، ترشحه اليوم الإثنين إلى رئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر الـ18 للحزب، عبد الجبار الرشيدي.
وترشيح أفيلال، يأتي بعد فتح اللجنة التحضيرية الوطنية للمؤتمر العام الثامن عشر لحزب الاستقلال باب وضع الترشيحات بشكل رسمي، عقب اجتماعها يوم أمس الأحد بحضور الأمين العام نزار بركة وأعضاء اللجنة التنفيذية.
وحسب ما أكدت مصادر استقلالية، فإن الاجتماع انتهى إلى المصادقة بالإجماع على شعار المؤتمر “تجديد العهد من أجل الوطن والمواطن”، والمصادقة على عقد المؤتمرات الإقليمية للحزب، في الفترة ما بين 18 و 20 أبريل 2024، كما تمت المصادقة بالإجماع على عدد المندوبين للمؤتمر الثامن عشر للحزب، والذي يبلغ 3600 مؤتمر.
وكان بلاغ للجنة التحضيرية للمؤتمر، قد أفاد أنه تمت "المصادقة بالإجماع على معايير توزيع عدد المؤتمرين على الأقاليم، وهي معايير عدد السكان، وعدد الأصوات المحصل عليها في الانتخابات الجماعية، وعدد الأصوات المحصل عليها في التشريعيات، وعدد المقاعد المحصل عليها بمجلس النواب، وعدد رئاسات الجماعات الترابية التي حصل عليها الحزب بالإقليم".
وجدير بالذكر أن رشيد أفيلال العلمى الإدريسي، المنافس الوحيد لحد كتابة هذه هذه الأسطر لنزار بركة الأمين العام الحالي لحزب الاستقلال، كان قد أكد بأن ترشيحه للأمانة العامة للحزب، "نضالى لا غير في ظل تراجع حزب الاستقلال عن الديمقراطية"، حسب تعبيره.
تعليقات (0)