- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
دعم أفريقي للمغرب بـ114 مليون يورو لتنمية المناطق القروية
تم يومه الثلاثاء 23 نونبر الجاري، توقيع اتفاقية تمويل بمبلغ 114.03 مليون أورو (ما يناهز 1.184 مليار درهم)، وقعها "فوزي لقجع"، الوزير المنتدب لدى وزيرة الإقتصاد والمالية، المكلف بالميزانية، و"أشرف ترسيم"، الممثل المقيم لمكتب البنك الأفريقي للتنمية بالرباط، بحضور "محمد صديقي"، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات؛ وذلك لفائدة برنامج دعم التنمية المندمجة والمستدامة للمناطق الفلاحية والقروية.
ووفق بلاغ للوزارة المنتدبة لدى وزارة الإقتصاد والمالية، المكلفة بالميزانية، فإن هذا البرنامج المرتكز على النتائج، يأتي لدعم استراتيجية التنمية الفلاحية (الجيل الأخضر)، ويهدف بصفة خاصة إلى دعم السقي الصغير والمتوسط في مجال ستين منطقة سقوية مع الأخذ بعين الإعتبار العنصر البشري من خلال تقوية قدرات الفاعلين وإنعاش الشغل والإرشاد الفلاحي في هذه المناطق.
وبالمناسبة، أكد "لقجع" على مستوى وجودة علاقات التعاون بين المغرب والبنك الأفريقي للتنمية وشكر المؤسسة في شخص الممثل المقيم لمكتب البنك الأفريقي للتنمية بالرباط، على الدعم القيم والمتواصل الذي تقدمه للمغرب في مجال الإستثمارات المهيكلة والإصلاحات والإستراتيجيات القطاعية.
وكان المجلس الإداري للبنك الأفريقي للتنمية، قد وافق شهر أكتوبر الماضي، على منح القرض المذكور للمغرب الموجه لتمويل برنامج دعم التنمية المندمجة والمستدامة للمناطق الفلاحية والقروية.
وبنك التنمية الأفريقي، الذي تأسس عام 1964، هدفه محاربة الفقر وتحسين ظروف المعيشة في القارة من خلال تشجيع استثمار رأس المال العام والخاص في المشاريع والبرامج التي من المحتمل أن تساهم في التنمية الإقتصادية والإجتماعية في المنطقة.