- 18:43مزور: سوق البورصة رافعة لتمويل الصناعة الوطنية
- 18:05اليماني: ارتفاع أسعار المحروقات سبب التضخم
- 17:33إسكوبار الصحراء.. جلسة جديدة تكشف معطيات مثيرة
- 17:06المضاربات و"الشناقة" برفعان أسعار القطاني قبل رمضان
- 17:05سوينغا في لي أمبريال...واش كولشي يقدر يكون صانع محتوى ؟
- 16:30الملك محمد السادس يعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الجوي بواشنطن
- 16:22غرامات مالية تنتظر المتأخرين عن أداء ضريبة السيارات
- 16:15الكاف يعدل لوائح تسجيل اللاعبين في دوري الأبطال وكأس الكونفدرالية
- 16:00تسجيل 122 حالة إصابة بـ “بوحمرون” داخل السجون
تابعونا على فيسبوك
مستشار اقتصادي دولي يبرز الإمكانات الهامة للكهرباء الشمسية بالصحراء المغربية
قال "غابرييل بانون"، المستشار الإقتصادي على الصعيد الدولي، ورئيس مركز الأبحاث غير الرسمية "سيركل شيشرون"، خلال نقاش نظمه مؤخرا المركز، إن الصحراء المغربية تزخر بإمكانات هائلة في مجال الطاقة الشمسية.
وسجل غابرييل بانون، الخبير أيضا في المجال الجيوسياسي، أن "الصحراء المغربية، وهي منطقة تغمرها أشعة الشمس، تزخر باحتياطيات هائلة من الطاقة"، مشيرا إلى أنه من أجل استغلال هذه الإمكانات بشكل أفضل، فإنه من الضروري حل بعض المشاكل التقنية، لا سيما تلك المتعلقة بالعواصف الرملية في هذه المنطقة. موضحا أن محطات توليد الطاقة بالثوريوم، التي تمكن من إنتاج الكهرباء دون استخدام الوقود الأحفوري، تشكل قطاعا واعدا سيتيح للمغرب التحرر من التبعية الطاقية.
وكانت وزارة الخارجية المغربية قد كتبت في تغريدة لها على "تويتر"، أن السياسة الطاقية في المملكة تهدف إلى الرفع من مساهمة الطاقات المتجددة في المزيج الطاقي إلى 52 في المائة بحلول سنة 2030. وتعد الطاقة الريحية مكونا رئيسيا في هذه الإستراتيجية، حيث خصصت لها استثمارات بلغت حوالي 14.5 مليار درهم.
وأضافت الوزارة، أنه "بحلول سنة 2024، سيتم تفعيل البرنامج المغربي المندمج للطاقة الربحية، والذي تعادل قوته 1000 ميغاواط"، مشيرة إلى أن المملكة ستنشئ محطات لإنتاج الكهرباء "عبر التراب الوطني، من طنجة إلى الداخلة". لافتة إلى أن 37 في المائة من إجمالي الطاقة الكهربائية يتم توفيرها بوسائل الطاقة المتجددة.
وتجدر الإشارة إلى أن السياسة المغربية في مجال الطاقات المتجددة، تحظى بإعجاب العديد من مراكز التفكير والمؤسسات الإعلامية الأمريكية وكذا المنظمات الدولية، التي أجمعت على كونها أضحت مرجعا دوليا ونموذجا يحتذى.
تعليقات (0)