- 21:10ضبط 18 ألف مخالفة لقانون الشغل في حق حراس الأمن وعاملات النظافة
- 20:42حرب الطرق تخلف 15 قتيلا خلال أسبوع
- 20:04النيابة العامة تكشف مستجدات قضية عائلة جيراندو
- 19:56أستون فيلا يهزم كلوب بروج بثلاثية و يقترب من ربع نهائي دوري الأبطال
- 19:38الريال ضد الأتليتيكو..دياز يقود هجوم الميرينغي في دوري أبطال أوروبا
- 17:35قرابة 6 ملايير هي قيمة الأحكام ضد الدولة
- 17:10توقيف محامي اعتدى على "مخزني" داخل المحكمة بالبيضاء
- 16:40نظام العسكر يسجن ناشط رأي بخمس سنوات نافذة
- 16:13بلوكاج السير والجولان..لعنة تلاحق المدن الكبرى
تابعونا على فيسبوك
مستشار اقتصادي دولي يبرز الإمكانات الهامة للكهرباء الشمسية بالصحراء المغربية
قال "غابرييل بانون"، المستشار الإقتصادي على الصعيد الدولي، ورئيس مركز الأبحاث غير الرسمية "سيركل شيشرون"، خلال نقاش نظمه مؤخرا المركز، إن الصحراء المغربية تزخر بإمكانات هائلة في مجال الطاقة الشمسية.
وسجل غابرييل بانون، الخبير أيضا في المجال الجيوسياسي، أن "الصحراء المغربية، وهي منطقة تغمرها أشعة الشمس، تزخر باحتياطيات هائلة من الطاقة"، مشيرا إلى أنه من أجل استغلال هذه الإمكانات بشكل أفضل، فإنه من الضروري حل بعض المشاكل التقنية، لا سيما تلك المتعلقة بالعواصف الرملية في هذه المنطقة. موضحا أن محطات توليد الطاقة بالثوريوم، التي تمكن من إنتاج الكهرباء دون استخدام الوقود الأحفوري، تشكل قطاعا واعدا سيتيح للمغرب التحرر من التبعية الطاقية.
وكانت وزارة الخارجية المغربية قد كتبت في تغريدة لها على "تويتر"، أن السياسة الطاقية في المملكة تهدف إلى الرفع من مساهمة الطاقات المتجددة في المزيج الطاقي إلى 52 في المائة بحلول سنة 2030. وتعد الطاقة الريحية مكونا رئيسيا في هذه الإستراتيجية، حيث خصصت لها استثمارات بلغت حوالي 14.5 مليار درهم.
وأضافت الوزارة، أنه "بحلول سنة 2024، سيتم تفعيل البرنامج المغربي المندمج للطاقة الربحية، والذي تعادل قوته 1000 ميغاواط"، مشيرة إلى أن المملكة ستنشئ محطات لإنتاج الكهرباء "عبر التراب الوطني، من طنجة إلى الداخلة". لافتة إلى أن 37 في المائة من إجمالي الطاقة الكهربائية يتم توفيرها بوسائل الطاقة المتجددة.
وتجدر الإشارة إلى أن السياسة المغربية في مجال الطاقات المتجددة، تحظى بإعجاب العديد من مراكز التفكير والمؤسسات الإعلامية الأمريكية وكذا المنظمات الدولية، التي أجمعت على كونها أضحت مرجعا دوليا ونموذجا يحتذى.
تعليقات (0)