- 11:33السفنج واتاي..هوية مغربية
- 11:32حملة طبية لإزالة "الجلالة" بالمناطق النائية
- 11:05الأزرق لـ"ولو": أهمية مدونة الأسرة في ارتباطها بإمارة المؤمنين
- 10:45تعاون مغربي ألماني في مجال الأغدية والزراعة
- 10:30كريمة بنيعيش: العلاقات المغربية الإسبانية نموذج للشراكة الاستراتيجية المتكاملة
- 10:26بركان .. حزب التجمع الوطني للأحرار يعقد لقاءً إقليمياً لتقييم الحصيلة التنموية
- 10:07قانون الإضراب ينزل الحقوقيين للشارع
- 10:00جماعة القنيطرة تواجه أزمة مالية تهدد بالإفلاس وسط تراكم الديون القضائية
- 09:40صراع أوروبي على النجم المغربي إبراهيم دياز
تابعونا على فيسبوك
تقرير رسمي.. 1.5 مليون مغربية يتعرضن لـ"العنف الإلكتروني"
بمناسبة "اليوم العالمي للمرأة" التي يوافق الثامن من مارس، سلطت المندوبية السامية للتخطيط الضوء على الفوارق بين الجنسين في مجال الولوج إلى الأدوات الرقمية والعنف الإلكتروني ضد النساء والفتيات في الفضاءات الرقمية.
وكشفت مندوبية التخطيط، في مذكرة صادرة يومه الأربعاء 08 مارس 2023، أن قرابة 1.5 مليون امرأة هن ضحايا العنف الإلكتروني بواسطة الرسائل الإلكترونية، أو المكالمات الهاتفية، أو الرسائل النصية، وذلك في ظل انتشار التكنولوجيات الحديثة للمعلومات والإتصالات وتوسع شبكات التواصل الإجتماعي. وأكدت أن خطر التعرض لذلك النوع من العنف يرتفع بشكل أكبر عند نساء المدن (16 في المائة) والشابات المتراوحة أعمارهن بين 15 و19 سنة (29 في المائة)، واللائي لديهن مستوى دراسي عالي (25 في المائة)، والعازبات (30 في المائة)، والتلميذات والطالبات (36 في المائة).
وأشارت المندوبية، إلى أن ذلك الشكل من العنف يرتكب في 73 في المائة من الحالات، من طرف رجل غريب، بينما ترجع باقي حالات العنف الإلكتروني، وبنسب متساوية تناهز تقريبا 4 في المائة، لأشخاص لهم علاقة بالضحية ولا سيما الشريك، أو عضو من العائلة، أو زميل في العمل، أو شخص في إطار الدراسة أو صديق(ة).
وأفادت المذكرة، بأن العنف الإلكتروني يساهم في حدود 19 في المائة من مجموع أشكال العنف ضد النساء، وترتفع هذه المساهمة إلى 34 في المائة لدى الفتيات المتراوحة أعمارهن بين 15 و19 سنة وإلى 28 في المائة لدى النساء المتراوحة أعمارهن بين 20 و24 سنة.
واليوم العالمي للمرأة، هو احتفال عالمي في 08 مارس من كل عام، ويقام للدلالة على الإحترام العام وتقدير وحب المرأة لإنجازاتها الإقتصادية والسياسية والإجتماعية. ويحتفل به بطرق متنوعة في جميع أنحاء العالم؛ إذ يعتبر يوم عطلة رسمية في العديد من البلدان.
تعليقات (0)