- 13:12مايكروسوفت تُعلن رسمياً نهاية عهد سكايب
- 12:42أرقام رسمية تكشف عدد المغاربة الفائزين في "قرعة أمريكا"
- 12:23البيجيدي يُسائل الدريوش عن منح مليار و100 مليون لتفريخ الرخويات
- 12:01الرباط.. استقبال أعضاء البعثة الصحية لموسم الحج
- 12:00رسميا ليفاندوفسكي يتلقى التصريح الطبي
- 11:40بعد فرنسا.. الجزائر تفجر أزمة جديدة مع الإمارات
- 11:17المتصرفون التربويون يُصعّدون ضد برادة
- 10:59المغرب وإسبانيا يستعدان لإطلاق عملية مرحبا 2025
- 10:48رسميا أرنولد إلى ريال مدريد وهذه تفاصيل العقد
تابعونا على فيسبوك
جلالة الملك والرئيس الفلبيني يتبادلان التهنئة
تبادل صاحب الجلالة الملك محمد السادس، والرئيس الفلبيني "فرديناند روموالديز ماركوس جونيور"، برقيتي تهنئة بمناسبة حلول الذكرى الخمسين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين المملكة المغربية وجمهورية الفليبين.
وعبّر جلالة الملك، عن اعتزازه بالتطور المتميز الذي عرفته الروابط التاريخية المتينة بين البلدين في مختلف الميادين. وأضاف جلالته: "لقد جسدت هذه الأواصر على مدار العقود الخمسة المنصرمة نموذجاً لعلاقات ثنائية قائمة على أسس قوية من الإحترام المتبادل والتعاون البناء".
وأبرز صاحب الجلالة، أن العلاقات الثنائية أثمرت عن نتائج إيجابية وملموسة في عدة مجالات، مما يعكس عمق وشائج الصداقة الحقة والتفاهم التي تجمع بين البلدين. مؤكداً للرئيس الفلبيني إلتزام المملكة المغربية بمواصلة العمل سويا لتعزيز أواصر التعاون، واستكشاف آفاق جديدة للشراكة، بهدف إعطاء هذه العلاقات زخما ودينامية جديدين، يمكنان من الارتقاء بها لمستوى الطموحات المشتركة، وكذا المساهمة في ترسيخ السلام والإستقرار على المستويين الإقليمي والدولي.
كما عبّر الملك محمد السادس، عن تطلعه إلى تطوير التعاون والتنسيق بين المملكة المغربية وجمهورية الفليبين، آملاً أن تشهد الشراكة بين البلدين مزيدا من المتانة والتوسع في مختلف المجالات خلال السنوات المقبلة، مما سيعود بالنفع العميم على الشعبين الصديقين. مجدّداً جلالته، خالص التهاني مشفوعة بمتمنيات جلالته بموفور الصحة والهناء للرئيس الفلبيني ولشعبه الصديق بمزيد التقدم والرخاء.
كما أعرب الرئيس الفلبيني عن أحر التهاني لجلالة الملك بمناسبة حلول الذكرى الخمسين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، معرباً عن متمنياته لجلالة الملك، باسم الحكومة والشعب الفليبينيين، بموفور الصحة والإزدهار. وأكد أن هذه المرحلة الهامة من العلاقات الثنائية تُمكّن ليس فقط من الوقوف على الإنجازات التي تحقّقت خلال العشريات الخمس الأخيرة، بل أيضاً تحديد السبل من أجل توجيه مسار الشراكة الثنائية نحو النمو والإزدهار المتبادل خلال الخمسين سنة المقبلة.
وشدّد "ماركوس جونيور"، على أن فتح سفارتين في عاصمتي البلدين شكل تطورا هاما في العلاقات الثنائية. مؤكداً على إلتزام حكومته بتعميق التعاون الثنائي في المجالات ذات الةهتمام المشترك، لما يعود بالنفع على البلدين، وخاصة من خلال النهوض بالتبادل بين الشعبين، وتعزيز المبادلات التجارية والإستثمارات.
تعليقات (0)