- 10:02البيضاء تحتضن معرض الطاقات المتجددة
- 09:47الأزمة الليبية.. تأكيد أفريقي على أهمية مسلسلي الصخيرات وبوزنيقة
- 09:27أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الإثنين
- 09:26عمليات البحث على السائح البلجيكي لازالت مستمرة في يومها الرابع
- 09:08صحيفة إسبانية: المغرب وجهة استراتيجية للشركات الدولية
- 08:41النقابات تهدد بالتصعيد بسبب توقف الحوار الاجتماعي
- 08:21فرق تقنية لمواجهة توحل السدود في ظل إجهاد مائي حاد
- 08:20المغرب يعتزم إطلاق الجيل الخامس للإنترنت 5G في هذا التاريخ
- 08:07يوعابد يكشف أسباب ارتفاع درجات الحرارة بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
السياحة الإيكولوجية.. مجلة أمريكية تبرز غنى المغرب
سلطت المجلة الأمريكية المرموقة "فوربس"، في مقال تحت عنوان "المغرب ما وراء مراكش: الرفاهية المؤثرة في الجبال، في البحر وفي الصحراء"، الضوء على الثراء الذي يميز المغرب في قطاع السياحة الصديقة للبيئة، مؤكدة أن المملكة تعد الوجهة المفضلة للأشخاص الباحثين عن الطبيعة والهدوء.
وقالت "فوربس": "لأنه أصبح من السهل، وبشكل متزايد، زيارة المغرب من أوروبا وأمريكا بفضل الرحلات الجوية المباشرة من نيويورك وميامي إلى الدار البيضاء على سبيل المثال، فقد أضحت المملكة جاذبية جديدة للأشخاص الذين يرغبون في الإبتعاد عن المسارات المألوفة، والسعي نحو المغامرة في الطبيعة واختيار الهدوء على الفوضى". ونقلت عن "أليكس وين"، المتخصص في تنظيم الأسفار الدولية، والذي استقر في مراكش منذ عشر سنوات، أن المدينة الحمراء "غالبا ما تكون ضمن المسار"، غير أن السياح "يريدون رؤية أجزاء أخرى من البلاد"، مسجلة أن لدى المغرب العديد من الأشياء التي تستحق الإستمتاع بها.
وأوردت المجلة الأمريكية، أنه "وحتى المناطق المحيطة بمراكش أضحت تستحق الزيارة بشكل متزايد، لا سيما المنطقة الصناعية الشمالية في سيدي غانم، التي تحتضن علامات تجارية مبتكرة"، مضيفة أن جبال الأطلس، قرب مراكش، تعد بمثابة جنة لمحبي المشي لمسافات طويلة وركوب الدراجات في الجبال، وتذوق أطباق الطاجين محلية الصنع. وعلى بعد ساعة من المدينة الحمراء، هناك صحراء أكفاي، الفضاء متزايد الشعبية حيث يمكن تناول وجبات الغداء أو العشاء، بفضل فن طبخ محلي بسيط لكن لذيذ.
وتابعت المجلة ذاتها، أنه وبينما تعمل مراكش على مضاعفة بدائل الإقامة القروية خارج المدينة، فالأمر كذلك بالنسبة للصويرة، مدينة الصيد الساحلية المعروفة بتاريخها اليهودي والقلعة البرتغالية ورياح الأليزي القوية التي تجعل من الشاطئ مكانا شعبيا للشغوفين بالكايت سورف.