- 14:05إعفاء المدير الإقليمي للمياه والغابات بإقليم شفشاون
- 13:45ترامب يمنع دخول مواطني 12 بلدا لأميركا
- 13:36أخنوش يُهنّئ جلالة الملك بعيد الأضحى
- 13:30سرية البيانات ومجانية الخدمات.. بنك المغرب يصدر توجيهات للبنوك ومؤسسات التأمين
- 13:22لهذه الأسباب سيتم ترحيل "درب عمر"و"درب غلف"
- 13:02دعم ولوج الرقمنة للتعليم بالوسط القروي
- 12:44الحكومة لاءمت الباكالوريا مع ظروف أصحاب الاحتياجاتات الخاصة
- 12:40جديد توقيف مدير مصالح جماعة الرباط بالمطار
- 12:23وزارة الإسكان: نمو مبيعات الإسمنت بأكثر من 9% حتى نهاية ماي
تابعونا على فيسبوك
16 سنة من النجاحات: المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي تحتفل بمسيرتها الحافلة
احتفت المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي، مساء الخميس الماضي، بمرور 16 سنة على تأسيسها، تحت شعار "الابتكار والتميز في التعليم الأولي".
وحضر الحفل، الذي نظم بالرباط، عدد من الشخصيات الرسمية، من بينها شكيب بنموسى، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، ونور الدين بوطيب، مدير المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد بنموسى على أهمية التعليم الأولي، سواء على مستوى مواكبة تمدرس التلاميذ أو نجاحهم في حياتهم المدرسية والمهنية.
وأشار الوزير إلى أن "برنامج تطوير وتعميم التعليم الأولي، الذي أعطى انطلاقته جلالة الملك محمد السادس، يهدف إلى تعميم هذا النوع من التعليم، مع الحرص على جودته".
من جهته، استعرض نور الدين بوطيب، مدير المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي، أهم إنجازات المؤسسة خلال 16 سنة من العمل الدؤوب.
وأوضح بوطيب أن المؤسسة انتقلت من تدبير 350 قسماً سنة 2018 إلى ما يقرب من 22 ألف قسم في جميع أنحاء المملكة، بما يعادل تقريباً 370 ألف طفل في هذه الأقسام.
وأكد أن هذه النتائج المُبهرة جاءت بفضل جهود المؤسسة وبمواكبة ومشاركة الوزارة الوصية وباقي القطاعات الوزارية، وكذا المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
من جهته، استعرض بوطيب إنجازات المؤسسة المغربية للنهوض بالتعليم الأولي خلال السنوات الأخيرة، مشيراً إلى أن عدد الأقسام التي تديرها المؤسسة ارتفع من 350 قسماً سنة 2018 إلى ما يقرب من 22 ألف قسم في جميع أنحاء المملكة، بما يعادل تقريباً 370 ألف طفل.
وأكد بوطيب أن هذه النتيجة جاءت بفضل جهود المؤسسة وبمواكبة ومشاركة الوزارة الوصية وباقي القطاعات الوزارية، وكذا المبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
تعليقات (0)