- 10:30بوركينا فاسو تشيد بجهود جلالة الملك للتعاون جنوب - جنوب
- 10:12استعادة شبه كاملة للكهرباء في إسبانيا والبرتغال بعد انقطاع غير مسبوق
- 09:43الطالبي العلمي يتباحث مع رؤساء البرلمانات
- 09:23المغرب يستورد شحنة أعلاف ضخمة بقيمة تفوق مليون دولار
- 08:58قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 29 أبريل 2025
- 08:43تصريح وهبي بمحاسبة أولياء القاصرين المسلحين يشعل مواقع التواصل
- 08:30قانون المسطرة الجنائية.. التعديل أم التجديد ؟
- 08:15هلال يُدحض إدعاءات الجزائر بشأن الصحراء المغربية
- 07:56توقيف أب وابنه بتهمة النصب والاحتيال بطريقة “السماوي"
تابعونا على فيسبوك
هذه أهم التحديات التي يواجهها طلبة الطب بشأن محضر الاتفاق
ظهرت إشكالات جديدة في علاقة طلبة الطب بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، ترتبط أساسا بتأخر صرف التعويضات المستحقة لهم، فضلا عن الإشكالات المرتبطة بإعادة استيفاء التداريب التي قاطعوها خلال فترة الإضراب التي استمرت لمدة 11 شهرا.
في هذا الصدد، أكدت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة، أن “المنح كان من المفترض أن تُصرف في أشهر يونيو وسبتمبر ويناير، إلا أنه تم تأخيرها، بل إن بعض الكليات تروج لمعلومات تفيد بأنها قد لا تُصرف نهائيًا”.
وكشفت اللجنة، أن طلبة كليات الطب والصيدلة في مختلف المدن تواصلوا مع المديريات الجهوية، غير أنهم لم يتلقوا أي معلومات واضحة ودقيقة، و أن الإجابات التي توصل بها الطلبة تشير إلى أن مصدر التأخير هو وزارة الصحة والحماية الاجتماعية التي لم تمنح موافقتها بعد لصرف المنح.
وعبر الطلبة من خلال العديد من المنشورات على مواقع التواصل الاجتماعي عن استيائهم من عدم احترام الوعود التي قطعتها وزارة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار في محضر الاتفاق، الذي بموجبه وافقوا على تعليق الاحتجاجات والعودة إلى الدراسة، إذ أكدوا أنه رغم استئنافهم للتداريب واستكمالهم للدروس، “لم يتم صرف التعويضات المستحقة لهم”.
وإلى جانب التأخر في صرف التعويضات، أضافت اللجنة الوطنية لطلبة الطب وطب الأسنان والصيدلة أن طلبة السنة السادسة يواجهون مشكلة أخرى تتعلق بصعوبات إعادة اجتياز التداريب التي لم يتم استيفاؤها خلال فترة المقاطعة، مشيرًا إلى أن استيفاء هذه التداريب يعد شرطًا أساسيًا لتمكينهم من اجتياز امتحان الداخلية.
وأوضحت اللجنة ذاتها، أن “فرصة إعادة اجتياز التداريب متاحة فقط في بعض الكليات، مثل كليات مراكش، في حين أن كليات الطب الأخرى، مثل كليات الرباط ووجدة، تفرض شروطًا تعجيزية على الراغبين في تعويض التداريب، مما يشكل عائقًا أمامهم في اجتياز امتحانات الداخلية”.
تعليقات (0)