- 10:23ارتفاع مبيعات السيارات الجديدة بالمغرب
- 10:22سلطات البيضاء تتصدى لأصحاب “البارسولات”
- 10:02أداء إيجابي لبورصة الدار البيضاء
- 09:51أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الخميس 5 يونيو 2025
- 09:40إسبانيا تتحدى فرنسا في قمة مثيرة بنصف نهائي دوري الأمم الأوروبية
- 09:23توقيف عون سلطة متورط في النصب والاحتيال بإنزكان
- 09:04حصيلة التدخلات الأمنية ضد الغش في الباك
- 08:42إجماع على قانون التوظيف الجماعي للقيم المنقولة
- 08:36أرضية "دونور" تُعجل بإغلاقه مجددا والكلايبي يؤكد أن صيانة العشب ستنتهي في منتصف يونيو
تابعونا على فيسبوك
موسيقى الهاوس .. من الرغبة في التحرر إلى العالمية
بداية فالموسيقى كلمة يونانية الأصل، وهي نوع من أنواع الفنون التي تهتم بتأليف وإيقاع وتوزيع الألحان، وطريقة الغناء والطرب، كما تعد علما يدرس أصول ومبادئ النغم من حيث التوافق أو الإختلاف. ووقد برزت منها موسيقى الهاوس التي يسمعها الناس في معظم النوادي والمهرجانات، وأصبحت ظاهرة عالمية.
نشأت موسيقى النوادي في البيت بشيكاغو الأمريكية أوائل الثمانينيات، وأطلق هذا النوع الموسيقي حركة حثت المستبعدين من المجتمع، وخاصة مجتمعات LGBTQ، والأمريكيون الأفارقة، لتحرير أنفسهم من كل الحواجز الخارجية، وإلى شهوانية الجسد مهما كانت الوسائل.
كما أن هذه الحركة المناهضة والتي تحمل بين ثناياها الثورية، قد وحدت الناس ودفعت بالإبتكار الموسيقي، وجددت الدعوة لإستكشاف هذا العالم المثير والسير على خطى هذا النوع الموسيقي المؤثر.
*بشراكة مع المجلة الأسبوعية InSecret، وللاطلاع على المزيد زوروا موقع : www.insecret.ma
تعليقات (0)