- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
مهرجان فيلم المرأة بسلا يحتفي بالسينما الأفريقية
تحت الرعاية السامية للملك محمد السادس، تنظم جمعية أبي رقراق الدورة الـ15 للمهرجان الدولي لفيلم المرأة بسلا وذلك من 26 شتنبر الجاري إلى فاتح أكتوبر المقبل، حيث تحتفي بالسينما الأفريقية من خلال برمجة فقرة "خاص بأفريقيا"، واستضافة السنغال ضيف شرف.
وأكدت الجمعية في بلاغ لها، أنه في إطار الإحتفاء بالرباط عاصمة الثقافة الأفريقية، ينظم المهرجان "خاص بأفريقيا"، تكريما للصور والأصوات النسوية الأفريقية من خلال "بانوراما سينما جنوب الصحراء" تضم 8 أفلام تمثل 7 دول بالإضافة إلى المغرب، أنتجتها نساء وتناولت مسألة المرأة والنوع.
وذكر البلاغ، أن اختيار السنغال ضيف شرف لهذه الدورة يأتي احتفالا بـ"الرباط عاصمة الثقافة الأفريقية"، وباعتبار السنغال من الدول الرائدة في مجال السينما ومبادرات الترويج لها، مشيرا إلى أن اللجنة المنظمة للمهرجان سهرت على ضمان حضورها البلد في كل الأنشطة المبرمجة سعيا منها إلى إشراك ضيوفها في البرنامج العام بكل مكوناته.
وأكد المصدر ذاته، أنه سيتم عرض أربعة أفلام طويلة تجمع ما بين الروائي والوثائقي، لمخرجات ومخرجين تناولوا من خلال أعمالهم قضية المرأة وأثرها على المجتمع السنغالي. كما سيتم في إطار هذا المهرجان تكريم السينما السنغالية، على كل ما تشاركه مع السينما المغربية من خلال الإحتفال بـ"الرباط عاصمة السينما الأفريقية"، بشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل.
وتراهن هذه الدورة من مهرجان سلا على أن تشكل فرصة لتأمل تجربة المرأة السينمائية الأفريقية التي كان لها في المهرجان حضور قوي ولافت، وتكرس عروضها للنبش في قضايا المرأة من خلال برمجة أفلام مختلفة الحساسيات والروافد والرؤى، بما يجعلها متناغمة مع احتضان العاصمة المغربية للثقافة الأفريقية، دلالة على تجدر المغرب في عمقه الأفريقي.