- 21:08أستراليا تمنع وزيرة إسرائيلية سابقة من دخول أراضيها
- 21:03بتعليمات سامية من جلالة الملك ولي العهد مولاي الحسن يستقبل الرئيس الصيني بالدار البيضاء
- 20:45حكم جديد...ثلاثة أشهر حبسا نافذا إضافية في حق إلياس المالكي
- 20:16فيينا تودع التاكسي الذي يعمل بالبنزين في يناير المقبل
- 19:20صبري حكما للديربي البيضاوي بين الرجاء والوداد
- 18:05خبير إسباني: الدرونات التركية طفرة نوعية في قدرات المغرب العسكرية
- 17:37ميداوي يستغني عن مكاتب الدراسات ويعوضها بالجامعات
- 17:26الجماهير البيضاوية مستاءة من إجراء مباراة الديربي بدون جمهور
- 17:04السلطات الجزائري تعتقل الكاتب بوعلام صنصال
تابعونا على فيسبوك
من جنيف.. تطورات جديدة تهم قضية الصحراء المغربية
خلال الدورة الـ40 لمجلس حقوق الإنسان، الخميس 07 مارس الجاري، أكدت مجموعة تضم عشرين بلدا يدعمون الوحدة الترابية للمملكة على أهمية مبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب، مبرزة نجاعة هذه المبادرة بمنح حكم ذاتي موسع في جهة الصحراء، واصفة إياها بالحل الجاد وذي المصداقية.
ففي إعلان باسم هذه البلدان، تلاه السفير "عمر زنيبر"، الممثل الدائم للمغرب لدى الأمم المتحدة بجنيف"، فإن هذه البلدان نوهت أيضا بالتفاعل البناء الإرادي والمدعم للمملكة مع المفوضية السامية لحقوق الإنسان. وأبرزوا النداء الذي وجهه جلالة الملك محمد السادس، من أجل إحداث آلية سياسية مشتركة للحوار والتشاور مع الجزائر، من أجل تجاوز الخلافات الراهنة وبناء علاقات بين البلدين على أساس الثقة والتضامن وحسن الجوار.
وفي رد على إعلان معاد صادر عن أعداء الوحدة الترابية للمملكة، انتقد الدبلوماسي المغربي "الطابع المسيء، والكاذب، والدنيء لهذا الإعلان من قبل الجزائر، وجنوب إفريقيا، مدعمين ببلدان مثل فنزويلا، وزيمبابوي ونيكاراغوا، المعروفين اليوم بارتكابهم لإنتهاكات لحقوق الإنسان". مشددا على كون أن "جميع هذه البلدان موضوع مسائلة بقوة ومسجلين في جدول أعمال المجلس، فإن ذلك يرفع عنهم الحق في أية مشروعية مهما كانت للمحاولة للإساءة إلى المغرب، الذي تحصنه المرجعيات في مجال حقوق الإنسان في مواجهة مثل هذه المحاولات".
وأشار زنيبر إلى أن هذه المحاولة تم توظيفها لفائدة مجموعة من الإنفصاليين لا تحظى باعتراف المجموعة الدولية والأمم المتحدة، والتي تم رفض تمثيليتها من قبل المؤسسات القضائية الدولية، بما فيها محكمة العدل التابعة للإتحاد الأوروبي مؤخرا.