- 20:06برقية ولاء وإخلاص مرفوعة إلى جلالة الملك محمد السادس من الرئيس المؤسس لجمعية لي أمبريال
- 19:09برلمان ألمانيا يناقش حظر جماعة الإخوان
- 18:43مزور: سوق البورصة رافعة لتمويل الصناعة الوطنية
- 18:05اليماني: ارتفاع أسعار المحروقات سبب التضخم
- 17:33إسكوبار الصحراء.. جلسة جديدة تكشف معطيات مثيرة
- 17:06المضاربات و"الشناقة" برفعان أسعار القطاني قبل رمضان
- 17:05سوينغا في لي أمبريال...واش كولشي يقدر يكون صانع محتوى ؟
- 16:30الملك محمد السادس يعزي الرئيس الأمريكي في ضحايا الحادث الجوي بواشنطن
- 16:22غرامات مالية تنتظر المتأخرين عن أداء ضريبة السيارات
تابعونا على فيسبوك
منافسة شرسة بين العثماني و أخنوش وبركة تنتهي بفوز المصباح بمقعد إنزكان
انتصر حزب العدالة و التنمية متزعم الإئتلاف الحكومي أمس الخميس 07 دجنبر الجاري، على منافسيه في الإنتخابات الجزئية بدائرة مدينة إنزكان، حيث تمكن مرشح الحزب من انتزاع المعقد المتنافس عليه، محققا بذلك فوزاً بفارق كبير في الأصوات على منافسيه من الأحزاب الأخرى.
و حسب ما أعلنت عنه النتائج فإن مرشح حزب العدالة و التنمية، قد حصل على حوالي 10 آلاف صوت، فيما حصل منافسه الأول مرشح حزب التجمع الوطني للأحرار على 5600 صوت، متبوعاً بمرشح حزب الإستقلال الذي جاء في المركز الثالث بحوالي 5400 صوت.
و حسب ما أفاد بعض المتتبعين للإنتخابات الجزئية بدائرة إنزكان، فإن الحملة الإنتخابية عرفت صراعاً كبيراً بين الأحزاب المتنافسة على المقعد النيابي، حيث نزلت بكل ثقلها لنيل المعقد النيابي الجديد من أجل تقوية حضورها على مستوى المشهد السياسي.
و عرفت الإنتخابات الجزئية بمدينة إنزكان، انتقال قادة الأحزاب المتنافسة، إلى الدائرة لدعم مرشحيها، حيث أطر سعد الدين العثماني، رئيس الحكومة و رئيس المجلس الوطني لحزب المصباح نهاية الأسبوع المنصرم لقاءً انتخابياً، كما حظي مرشح الحمامة بدعم و حضور رئيس الحزب عزيز أخنوش إلى المنطقة، كما نزل كذلك نزار بركة، قائد حزب الميزان إلى الميدان الإنتخابي من أجل مساندة مرشح حزبه.
تعليقات (0)