- 14:10انخفاض غير مسبوق في أسعار الديك الرومي
- 14:00وفد برلماني مغربي يشارك في مؤتمر الإتحاد البرلماني العربي
- 13:50التنظيم والمقاربة الزجرية.. هذه آراء الشارع المغربي حول ظاهرة شغب الملاعب
- 13:40لفتيت يستقبل الوزير المنتدب لدى وزير الداخلية الموريتاني
- 13:30ترامب يفرض 100% رسوما جمركية على الأفلام المنتجة خارج أمريكا
- 13:12مايكروسوفت تُعلن رسمياً نهاية عهد سكايب
- 12:42أرقام رسمية تكشف عدد المغاربة الفائزين في "قرعة أمريكا"
- 12:23البيجيدي يُسائل الدريوش عن منح مليار و100 مليون لتفريخ الرخويات
- 12:01الرباط.. استقبال أعضاء البعثة الصحية لموسم الحج
تابعونا على فيسبوك
مطالب لوزارة الصحة للحد من فوضى الطب التجميلي بالمغرب
وجهت النائبة البرلمانية عن حزب الأصالة والمعاصرة، حنان أتركين، استفسارا كتابيا إلى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، خالد آيت الطالب، حول الحد من الاختلالات والفوضى التي يعرفها قطاع الطب التجميلي في المغرب.
وأشارت أتركين إلى أن قطاع الطب التجميلي يمثل إحدى القطاعات الواعدة في بلادنا، بفضل التقدم العلمي البارز في هذا المجال، بالإضافة إلى التطور الكبير الذي شهدته التقنيات المستخدمة في الإجراءات الجمالية بالمغرب، الأمر الذي ساهم في جذب أعداد كبيرة من الزبناء والمهتمين بأحدث التقنيات الجمالية وصيحات الموضة وما إلى ذلك.
وأشارت إلى أن العديد من الصالونات ومراكز التجميل غير الطبية ومرافق اللياقة البدنية بدأت في الآونة الأخيرة في تقديم مجموعة واسعة من الخدمات الجمالية في أماكن لا تتوفر فيها معايير الصحة والسلامة، مما يعرض صحة العملاء للخطر، ومن بين هذه الخدمات تقنيات مثل الفيلر، وحقن جرعات من البوتوكس والبلازما الغنية بالصفائح الدموية (PRP) والميزوثيرابي، وإزالة الشعر بالليزر وغيرها.
وأوضحت أن جميع هذه الخدمات يجب أن تقدم تحت إشراف أطباء متخصصين، في حين يتم تقديمها في الصالونات ومراكز التجميل غير الطبية ومرافق اللياقة من قبل أشخاص لا يمتلكون خبرة في هذا المجال الطبي، وخارج أي إطار قانوني ينظم هذه المهنة، وفي كثير من الأحيان يتم الترويج لها عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بالرغم من المخاطر الصحية التي تنجم عن ذلك على العملاء.
ودعت حنان أتركين وزارة الصحة والحماية الاجتماعية إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لمعالجة الاختلالات والفوضى التي يعرفها قطاع الطب التجميلي في المغرب.
تعليقات (0)