- 22:03توافقات في قطاع الشغل لتعزيز الحوار الاجتماعي وتحسين أوضاع المفتشين
- 21:15الحموشي يمثل المغرب في المنتدى الدولي للأمن والاستخبارات بموسكو
- 21:10إلغاء ندوة لرئيس الحكومة بتطوان دون توضيح
- 20:57تشيلسي بطلا لدوري المؤتمر الأوروبي
- 20:46توقيف أفريقي متورط في النصب على راغبين في الهجرة
- 20:26الجزائر ترفض استقبال 725 مهاجر جزائري بفرنسا
- 20:02محطة جديدة للرصد الزلزالي بشيشاوة
- 19:35مبابي يتوج بجائزة أفضل لاعب في ريال مدريد لموسم 2025
- 19:12مجموعة برلمانية موضوعاتية في زيارة استطلاعية لفرنسا
تابعونا على فيسبوك
مطالب برحيل رئيس جامعة التكواندو بسبب النتائج الكارثية بأولمبياد باريس
حصد التايكواندو المغربي نتائج كارثية في الأولمبياد التي احتضنتها العاصمة الفرنسية باريس (باريس 2024)، بعد الإقصاء المبكر للاعبتين أميمة البوشتي وفاطمة الزهراء أبو فارس من المنافسات.
وخلقت النتائج السلبية التي حصلت عليها المشاركتان في هذه التظاهرة الرياضية الدولية، ردود فعل متباينة بين المهتمين، حيث حمل كثيرون مسؤولية فشل التايكواندو المغربي في الأولمبياد لرئيس الجامعة إدريس الهلالي، مطالبين إياه بالرحيل عن جامعة التايكواندو، بسبب الفشل الذريع لهذه الرياضة في أولمبياد باريس.
ومن بين المطالب كذلك التي رفعها المغاربة من خلال تدوينات وتعاليق بالوسائط الاجتماعية، ضرورة ربط المسؤولية بالمحاسبة، من خلال محاسبة مكتب الجامعة الملكية المغربية للتايكواندو على هذا الفشل الذريع في الأولمبياد، لاسيما وأن الرئيس عمّر طويلا بمسؤوليته التي لم تجني من ورائها هذه الرياضة سوى الخيبات والإقصاء.
ورغم أن المغرب يضم أزيد من 30 ألف ممارس لرياضة التايكواندو يتوزعون على أزيد من 365 جمعية رياضية، إلا أن الفشل كان هو العنوان العريض للمشاركة في أولمبياد باريس.
وانتقد رواد المنصات الاجتماعية غياب العنصر الذكوري عن المشاركة في أولمبياد “باريس 2024″، بعد العجز عن تحقيق التأهل إلى الألعاب الأولمبية، بالرغم من الامكانيات الكبيرة المرصودة لهذه الجامعة.
وجدير بالذكر أن إدريس الهلالي، يتولى رئاسة جامعة التايكواندو منذ أزيد من 22 سنة، دون تحقيق أي إنجاز على صعيد الأولمبياد، ما يفرض ضرورة إحداث تغيير كبير داخل هذه الجامعة، من اجل عودة رياضة التكواندو إلى تحقيق الألقاب في المنافسات الدولية.
تعليقات (0)