- 16:02القسام تُجهز على قوة إسرائيلية قوامها 15 جندياً
- 15:07التمويل التشاركي للسكن يتجاوز 23 مليار درهم
- 14:04المغرب يُنافس الإنتاج الإسباني في تصدير القرع إلى فرنسا
- 13:31بوريطة يُناقش مع نظيره الروسي القضايا الدولية والإقليمية
- 13:06الشيبي والشحات يطويان صفحة الخلافات
- 12:01لارام تُروّج لعروضها في تونس
- 11:45وفاة سفير المغرب السابق بروسيا عبد القادر لشهب
- 11:28تراجع حاد في إنتاج السكر بالمغرب
- 11:13رحلات جوية بالمغرب مهددة بالإلغاء بسبب إضراب عام بفرنسا
تابعونا على فيسبوك
مسلم يكشف موقفه من سرقة المصري رمضان للحن أغنيته "الغول"
صرح محمد السريفي مدير أعمال الرابور المغربي "مسلم"، بعد الضجة التي خلفها التشابه الكبير بين أغنيته "الغول" وأغنية الفنان المصري رمضان، عن عدم وجود أية نية لمسلم لمتابعة الفنان المصري قضائيا، معتبرا أن "الاستلهام من فنان آخر جاري به العمل في الميدان الموسيقي، خاصة عند نجاح أغنية ما أو إيقاعات موسيقية، التي قد تتحول أحيانا إلى موضة موسمية".
وكان لحن أغنية "فايروس" للفنان رمضان، قد أثار استغراب رواد مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرين أن الأغنية مستنسخة عن أغنية "الغول" للفنان المغربي مسلم التي طرحها سنة 2016، حيث استندوا في تحليلهم إلى أن هناك تشابهاً باللحن في مطلع الأغنيتين رغم أن أغنية رمضان مصرية شعبية، وأغنية مسلم مغربية.
من جهة ثانية، كشف "ماندجر" الفنان المغربي، أن "مسلم يستعد لإصدار ديو غنائي جديد يجمعه بالرابور السعودي قصي"، مشيرا إلى أن فكرة التعاون والاشتغال على عمل مشترك راودتهما قبل 3 سنوات من الآن، إلا أن انشغالات كلّ واحد منهما والزيارات القصيرة للفنان قصي لمدينة طنجة، حالت دون الإسراع في تنفيذ هذا المشروع الفني، الذي سينظم إليه بلال أفريكانو عبر الإشراف والتوزيع الموسيقي.
وعن تيمة الأغنية، يبرز السريفي أنه "رغم انفتاح مسلم على التعاون مع مجموعة من الأسماء الفنية الأخرى، إلا أنه سيظل وفيا للقضايا الاجتماعية التي يتناولها في أغانيه منذ بداية مسيرته الفنية".
وخلق الرابور المغربي عبد الهادي المزوري، المعروف ب"مسلم"، المفاجأة على الدوام بإصداراته الجديدة، التي تتطرق لأعمق مشاكل المجتمع المغربي بتفاصيله ويومياته، وانغمس في الحديث عن الفساد الأخلاقي والاجتماعي، وتناول قصص المقهورين في دروب مدينته طنجة وهوامشها.
وبدأ مسلم، منذ بداية مساره الفنّي، بإمكانات شبه منعدمة، واستطاع أن يحتل قلوب الشباب بالإصرار والعمل، ثم الصبر، واختار تناول أوضاع المقهورين وقضايا الشارع ومشاكل الشباب.
كما يحرص المزوري على أن تجد أغانيه تفاعلا لدى كل الطبقات الاجتماعية والفئات العمرية. ومنذ سنة 2006، بدأ يشتغل بمنطق أن "الراب" الذي يقدمه لم يعد له حد طبقي معين.