- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
مستشار العثماني يخرج عن صمته حول تخصيص تعويضات للمدارس الخاصة
بعد حديث تقارير إعلامية عن تمكن "لوبي" المدارس الخاصة، من الضغط على رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، قصد تخصيص تعويضات مالية لمؤسسات القطاع الخاص من صندوق تدبير جائحة "كورونا"؛ أكد "محمد عيادي"، الذي يشغل منصب مستشار رئيس الحكومة، نفيه ما يروج بخصوص هذا الأمر.
وقال محمد عيادي، عبر صفحته الرسمية بـ"الفيسبوك"، إن كل ما تم الترويج له بهذا الخصوص، لا علاقة له بالحقيقة، موضحا أنه سبق لوزير الإقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة أن نفاه أمام البرلمان.
وأضاف مستشار العثماني، أن الحكومة لم تخصص أي دعم مباشر لأي مقاولة بالقطاع الخاص، كيف ما كان مجال عملها، بل تدعم المأجورين المتضرررين من الجائحة، بعد التحقق والتفتيش، ووفق آلية ومعايير وشروط محددة في المرسوم رقم 2.20.331، المنشور بالجريدة الرسمية بتاريخ 27 أبريل 2020.
وكان الأمين العام لحزب "التقدم والإشتراكية" نبيل بنعبد الله، قد أكد في اللقاء الذي جمع زعماء الأحزاب السياسية برئيس الحكومة سعد الدين العثماني، على ضرورة إيجاد حل لدعم المؤسسات الخاصة التي تعاني من أزمة مالية بسبب جائحة فيروس "كورونا" المستجد. من جهته، اعتبر رئيس الحكومة، أن هذا المطلب ملح بالنظر للوضعية الصعبة التي تعيشها بعض مدارس القطاع الخاص.
والجدير بالذكر، أن رابطة التعليم الخصوصي سبق لها أن وجهت مراسلة إلى رئيس الحكومة، قصد الإستفادة من تعويضات صندوق "كورونا"، قبل أن تقدم اعتذارها لعدم توفقها كهيئة موقعة على الرسالة، في حسن صياغة بعض من مطالب القطاع، الذي يساهم بقسط وافر في تعليم أبناء المغرب وبناته، طبقا للقانون، وفي التنمية الإقتصادية والإجتماعية والثقافية للبلاد، وفي تحديث المنظومة التربوية الوطنية.
تعليقات (0)