- 18:46فضيحة برلمانية.. الحضور يتبخر من 170 إلى 88 نائباً خلال جلسة حاسمة
- 18:41إسبانيا تُفكّك شبكة دولية لتهريب النفايات البلاستيكية للمغرب
- 18:21تحالف استثماري ضخم يدفع المغرب نحو سيادة مائية وانتقال طاقي أخضر
- 18:00"البيجيدي" يدعو الحكومة لإنهاء “الوضعية الشاذة" للجنة المؤقتة لتسيير الصحافة
- 17:32التقدم والإشتراكية يُصوّت ضد قانون المسطرة الجنائية
- 17:07وهبي يوضح حقيقة تقييد الجمعيات "المحاربة" للفساد
- 16:49الكشف عن موعد قرعة كأس العرب 2025 ومونديال تحت 17 سنة في قطر
- 16:31الفنان احميدة الباهري يُتابع إبتسام تسكت قضائيا
- 16:25محكمة الاستئناف تلغي قرار اغلاق الحدود في وجه مصطفى لخصم
تابعونا على فيسبوك
متابعة... طارق رمضان يدعو المتعاطفين معه إلى عدم القيام بهذا الأمر
بعد ان تم إطلاق سراحه على خلفية التهم التي كانت موجهة إليه، قال المفكر الإسلامي طارق رمضان عقب إطلاق يوم الجمعة الماضي 16نونبر الجاري، إنه بريء من جميع التهم الموجهة إليّه، وذلك بعد قضائه 9 أشهر بالاعتقال الاحتياطي.
وكشف طارق رمصان في تدوينة نشرها على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي "فايسبوك"، "سأواصل الكفاح من أجل كرامتي وشرفي. إن عناصر الملف، وكذلك الطريقة التي أُجريت بها التحقيقات، تؤكد أنه تم الإبقاء علي في السجن لأسباب سياسية".
وشكر رمضان، أفراد عائلته على دعمهم الراسخ ومحاميه، إيمانويل مارسينيي، على إدارة الملف، كما أعرب عن "امتنانه العميق، للمتعاطفين من جميع أنحاء العالم، والذين أبانوا عن دعمهم بكرم كبير وصبر وشجاعة، على الرغم من حملات التشهير الإعلامية، والإهانات، والتهديدات، شكرا لكم جميعا، من أعماق قلبي. وجودكم منحني القوة".
وأردف ذات المفكر، أن مرضه يتطلب علاجات غير متوافقة مع اعتقاله في السجن، مردفا إن حالته الصحية تدهورت كثيراً خلال فترة الاحتجاز، لدرجة أنه أصبح الآن مجبرا على اتباع علاج مكثف، والذي سيستغرق بعض الوقت.
وقال: "قلت قبل عام، وقبل اعتقالي، أكرر طلبي بتجنب التعليقات المهينة، والشتائم والتهديدات الموجهة ضد المشتكيات ومن يدعمونهن. سيظهر الحق والعدالة ضد الافتراءات والأكاذيب، دون أن تفقدنا هدوءنا وسكوننا.
وختم تدوينته بالقول: "أحمد الله تعالى على ما منحني من صبر وقوة من أجل تجاوز هذه المحنة، وما منحني من شجاعة لمواصلة هذه المعركة من أجل البراءة وإظهار الحقيقة. تضامني مع جميع الأبرياء والمرضى ضحايا الظلم، والمنسيين في السجون، والذين لا يتلقون الرعاية المناسبة".
تعليقات (0)