- 23:24بصمة مغربية تقود بيراميدز إلى أول لقب إفريقي في تاريخه
- 22:55أمن سلا يوقف بطل فيديو تحدي الشرطة
- 21:21الطالبي العلمي: نؤمن بأن السياسة هي الخدمة "ماشي غير الهضرة"
- 21:01جلالة الملك يوجه رسالة سامية إلى المشاركين في دورة سنة 2025 لملتقى “إبراهيم لنهاية الأسبوع حول الحكامة”
- 15:50أزمة عطش تعمق معاناة دواوير بقلعة السراغنة
- 15:40بريطانيا تعلن رسميا دعمها لمخطط الحكم الذاتي
- 15:184 سنوات سجنا لمعذبة خادمتها بالناظور
- 14:46برنامج إسباني لدعم 4 آلاف عاملة موسمية مغربية في هويلفا
- 14:13أولياء التلاميذ يستنكرون الاستغلال الإعلامي لتصريحات "تلاميذ الباك"
تابعونا على فيسبوك
متابعة...قلق كبير يحيط برعاة كريستيانو رونالدو بعد تهمة الاغتصاب
لاشك أن قضية رونالدو تشكل معضلة للشركات الأميركية الراعية، إذ تأتي في خضم حملة «مي تو» لمناهضة التحرش الجنسي في البلاد التي نشأت في أعقاب انكشاف فضيحة المنتج السينمائي الأميركي هارفي واينستين العام الماضي.
إلا أن الرعاة لم يكونوا الوحيدين الذين علقوا على القضية، فالنادي قرر أيضا الخروج عن صمته حيال المسألة التي بدأت بالتفاعل منذ أواخر الأسبوع الماضي.
وقال يوفنتوس عبر «تويتر»: «أظهر كريستيانو رونالدو خلال الأشهر الماضية احترافيته الكبيرة وتفانيه، وذلك يلقى تقدير الجميع في يوفنتوس».
وأضاف: «إن الأحداث المزعومة التي تعود إلى نحو عشرة أعوام مضت، لا تغير هذا الرأي الذي يتشاركه كل من تعرف إلى هذا البطل العظيم».
كما لقي اللاعب دعم رئيس الاتحاد البرتغالي فرناندو غوميش ومدرب المنتخب الوطني فرناندو سانتوس.
أما رونالدو، فنفى بشكل قاطع كل الاتهامات الموجهة إليه، قائلا: «الاغتصاب هو جريمة شائنة وتناقض كل ما أومن به، بقدر ما قد أكون تواقا إلى تبرئة اسمي، أرفض تغذية الاستعراض الإعلامي الذي يخلقه أشخاص يسعون إلى الترويج لأنفسهم على حسابي».
وتقدمت مايورغا أمام إحدى محاكم ولاية نيفادا الأميركية، بدعوى تطالب فيها بتعويض قدره 200 ألف دولار، متهمة اللاعب باغتصابها في 13 يونيو 2009 في جناحه بأحد فنادق لاس فيغاس، وأنه دفع لها 375 ألف دولار لتوقيع اتفاق تتعهد من خلاله بعدم الحديث عما جرى.
وقال أحد محققي شرطة لاس فيغاس لوكالة الصحافة الفرنسية هذا الأسبوع أن الشرطة استمعت عام 2009 لمايورغا التي أفادت بتعرضها لـ«اعتداء جنسي»، من دون كشف اسم المعتدي، ما لم يتح التوسع في القضية. وأضاف: «لكن قبل نحو شهر، أعيد فتح الملف».
تعليقات (0)