X

متابعة...تصريحات صـادمة لــ "أسماء المرابط" بعد خلعها للحجاب

متابعة...تصريحات صـادمة لــ "أسماء المرابط" بعد خلعها للحجاب
الثلاثاء 22 أكتوبر 2019 - 11:15
Zoom

كشفت  "أسماء المرابط" الباحثة في الدراسات الاسلامية، وزوجة سفير المغرب بجنوب افريقيا "يوسف العمراني" في تدوينة عبر صفحتها بموقع التوصل "فايسبوك" قائلة أن الأمر يتعلق بقناعتها و ليس له أي علاقة بالمنصب الديبلوماسي لزوجها كما أورد البعض

وأضافت : "للتذكير فقد كنت زوجة سفير بغطاء الرأس خلال 8 سنوات في بلدان امريكا اللاتينية و افتخر….. وكما ارتديته بكل صدق ووفاء امام الله اتخذت قرار تركه امام الله بعد تدبر و تامل عميق …و قررت إعلانه لأنني دائما اتحمل بكل وضوح و شفافية افعالي بدون نفاق…الصدق هو أبلغ و أقدس المبادئ لدي…"

وتابعت زوجة "يوسف العمرانى" السفير المغربي بجنوب أفريقيا، على متن تدوينتها :
هذا آخر توضيح لي بالنسبة لموضوع "الحجاب"

1- هذه قناعتي و هذا القرار ليس له أي علاقة بالمنصب الديبلوماسي لزوجي وللتذكير فلقد كنت زوجة سفير بغطاء الرأس خلال 8 سنوات في بلدان أمريكا اللاتينية و افتخر….. وكما ارتديته بكل صدق و وفاء امام الله اتخذت قررا تركه امام الله بعد تدبر و تامل عميق …و قررت إعلانه لأنني دائما اتحمل بكل وضوح و شفافية افعالي بدون نفاق…الصدق هو ابلغ و اقدس المبادئ لدي…

2- هنالك من يحاول استغلال هذه القضية ليسيء للنساء اللواتي يرتدونه و يجعلوا منه مدخل لضرب امانهن الصادق و مشاعرهن و الاستفزاز بهن و هذا ارفضه رفضا كليا و اعود لأقول ما طالما قلته في كتبي و مقالتي و محاضراتي : اتركوا لنساء حرية الاختيار و حرية التعبير. و لا بدا ان نحترم الجميع و نحكم على الناس على افعالهم و ليس على أشكالهم ….

3- أخيرا اعتبر العض ان هذا جواب لما يحدث في فرنسا ، سأقولها بكل صراحة سياسة حكومة فرنسا اتجاه الإسلام و المسلمات بشكل خاص سياسة مخجلة ، عنصرية و منطقها استعماري و من هذا المنبر اعلن على كل التضامن للنساء المسلمات المحجبات خاصة و اللواتي تعيش هذا التميز و الاضطهاد الشرس….

وخلاصة الكلام : لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

أضف تعليقك

300 / الأحرف المتبقية 300
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

تعليقات (0)

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي ولو.برس

إقــــرأ المزيد