- 00:40آرسنال يضمن المشاركة في دوري أبطال أوروبا
- 00:40جيمي فاردي يحقق رقمًا تاريخيًا بهدفه الـ200 مع ليستر سيتي في مباراته الـ500
- 20:06"فيفا" يحدد موعد المواجهة الفاصلة لآخر بطاقة مؤهلة لمونديال الأندية
- 19:56أشبال الأطلس يفشلون في التتويج بكأس أمم إفريقيا
- 19:33العماري يخلف الجباري في رئاسة نادي قضاة المغرب
- 19:14فياريال يهزم برشلونة في ليلة التتويج باللقب
- 18:49برشلونة يحسم مصير يامال ودي يونغ
- 18:44اتحاد يعقوب المنصور يصعد إلى القسم الأول ويمنح الرباط فريقاً رابعاً في "البطولة برو"
- 18:01أساتذة الزنزانة 10 يُلوّحون بالتصعيد ضد برادة
تابعونا على فيسبوك
مؤسسة علي زاوا تحتفل بذكرى تأسيسها
أعلنت مؤسسة "علي زاوا"، عن احتفالها بالذكرى العاشرة لتأسيسها من خلال تنظيم حفل يوم 23 ماي 2024 بالمركز الثقافي نجوم سيدي مومن، في أمسية ترفيهية استثنائية تحتفي بالتنوع الثقافي والفني بحضور نخبة من الفنانين والمختصين في المجال الثقافي.
وذكرت المؤسسة في بلاغ لها توصلت به جريدة "ولو" الإلكترونية، أن هذه الفعالية تهدف إلى تسليط الضوء على التأثير الإيجابي للمؤسسة في جميع المناطق وفي قطاع الصناعات الثقافية والإبداعية، مع الإشادة بالأشخاص والمبادرات التي ساهمت في نجاحها على مر السنين. مشيرة إلى أن الفعالية ستتضمن معرضا متنوعا يبرز إنجازات مراكز المؤسسة، مما يتيح الفرصة للزوار لمعرفة المزيد عن مختلف البرامج التي أطلقتها المؤسسة. وبالإضافة إلى ذلك، سيستمتع الجمهور بالعروض الراقصة والموسيقية على مدار الحدث.
وفي هذا الصدد، قالت "صوفيا أخميس"، المديرة التنفيذية لمؤسسة "علي زاوا": "يمثل هذا الإحتفال لحظة مهمة في تاريخ مؤسسة علي زاوا". مضيفة "نحن ممتنون لكل من ساهم في نجاح المؤسسة على مدار العقد الماضي، ونتطلع إلى مشاركة هذا اليوم المهم مع شركائنا والمستفيدين والمجتمع ككل".
مؤسسة "علي زاوا"
مؤسسة غير ربحية، أنشأها المخرج السينمائي "نبيل عيوش"، والكاتب والرسام "ماحي بنبين"، بهدف الإدماج النفسي والإجتماعي للشباب من الفئات المحرومة وتحسين ظروفهم المعيشية من خلال برامج تعليمية فنية واجتماعية وثقافية.
وتتواجد المؤسسة في خمس مدن من المملكة: الدار البيضاء، طنجة، أكادير،فاس ومراكش، مع ستة مراكز ثقافية محلية، كما أنها وراء أول أكاديمية مخصصة للتكوين في مهن الإدارة الثقافية -أكاديمية علي زاوا للمهن الثقافية - وهي مجانية بالكامل، بالشراكة مع الاتحاد الأوروبي ومؤسسة ضروسوس والمبادرة الوطنية للتنمية البشرية.
تعليقات (0)