- 21:05مكتب السكك الحديدية يحصل على شهادة إيزو لمكافحة الرشوة
- 20:40بريطانيا تُراهن على المونديال لتعزيز استثماراتها بالمغرب
- 20:05الداخلية تكشف موقفها من خدمات النقل عبر التطبيقات الذكية
- 19:43مذكرة تفاهم بين هيئة محاربة الرشوة والحكامة الجيدة بكوت ديفوار
- 19:40رسميا.. الحارس الإسباني بيبي رينا يعلق قفازه بعد مسيرة دامت 25 عاما
- 19:25ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على قطاع غزة إلى 53.573 شهيدا و121،688 إصابة
- 19:04الحموشي يستقبل قاصدي الحج من أسرة الأمن
- 18:46فضيحة برلمانية.. الحضور يتبخر من 170 إلى 88 نائباً خلال جلسة حاسمة
- 18:41إسبانيا تُفكّك شبكة دولية لتهريب النفايات البلاستيكية للمغرب
تابعونا على فيسبوك
لإنعاش الإقتصاد.. المغرب يفتح الأجواء بشكل شبه كامل أمام الرحلات الدولية
يخطط المغرب لرفع حالة الطوارئ وعدم التمديد فيها مع الإبقاء على الإجراءات الصارمة المتعلقة بتدبير الحالة الوبائية للحد من تفشي فيروس "كورونا" المستجد بكل جهة وإقليم على حدة. وفق ما أفادت به مصادر إعلامية.
وقالت المصادر، إن رفع حالة الطوارئ التي شرعت بالعمل بها عدد من الحكومات عبر العالم لإنقاذ إقتصاداتها بسبب الأزمة الخانقة، ستمكن إقتصاد المغرب من إستعادة بعض الإنتعاش، خاصة فتح الأجواء بشكل شبه كامل أمام الرحلات الدولية، وهو ما سيمكن شركة الخطوط الملكية المغربية من مواصلة تشغيل كامل أسطول طائراتها نحو وجهات محددة. مشيرة إلى أن توقيع المغرب لإتفاقيتين مع كل من الصين وبريطانيا وضمان الحصول على لقاح "كورونا"، أعطى أملا في عودة سريعة للإقتصاد المغربي مع إعداد إستراتيجية الإنعاش الصناعي التي يشرف عليها مولاي حفيظ العلمي، بعدما تم رصد أزيد من 14 مليار دولار لإنعاش الإقتصاد الوطني بتعليمات ملكية.
وأوردت نفس المصادر، أن رفع حالة الطوارئ ستتضح ملامحه بداية من تاريخ إفتتاح السنة التشريعية في ثاني جمعة من أكتوبر المقبل، وهو التاريخ الذي سيصادف نهاية فترة تمديد الطوارئ الصحية بالمملكة.
وكانت عشرات الدول على رأسها بلدان الإتحاد الأوربي، قد شرعت في فتح أجوائها بشكل شبه كامل بعدما حصلت على الضوء الأخضر من اللجان العلمية المحلية بخصوص ضرورة التعايش مع فيروس"كورونا" في إنتظار إيجاد لقاح.
وعلق المغرب منتصف مارس الماضي، الرحلات الجوية من وإلى 25 دولة بسبب المخاوف من انتشار فيروس "كورونا"، في تمديد لحظر سابق للسفر شمل الصين وإسبانيا وإيطاليا وفرنسا والجزائر.
تعليقات (0)