- 11:43الإتحاد الأوروبي يُجدّد عدم اعترافه بجمهورية الوهم
- 11:27إحباط عملية للهجرة السرية بالعيون
- 11:02توقيف شخصين بابن جرير بسبب تعريضهما لعناصر الشرطة للإهانة وإحداث الفوضى
- 10:55الروائح الكريهة بالقنيطرة تصل البرلمان
- 10:39ليلة استثنائية في اختتام موازين 2025
- 10:26النيابة العامة تكشف تفاصيل توقيف أخ المرحوم الشبلي
- 10:25الحرارة تهدد حقينة السدود المغربية
- 10:12الستاتي يكشف عن موعد "النجم الشعبي"
- 09:52نفاد 600 دواء يثير قلق الفيدرالية المغربية لحقوق المستهلك
تابعونا على فيسبوك
كيف يمكن مساعدة سكان بيروت على فيسبوك و إنستغرام ؟
نقف متعاطفين مع اللبنانيين ومع كل من تأثّر بهذه المأساة المروّعة.
"انطلاقاً من أهمية العمل الذي تقوم به المنظمات والأفراد على الأرض في بيروت، نعلن عن تقديم هبة مالية بقيمة 1.6 ملايين دولار للمستشفيات والمؤسسات الطبية والمنظمات الأهلية المحلية دعماً لجهود الإغاثة والتعافي. تتضمن هذه الهبة مبلغ تبرعات بقيمة 500 ألف دولار بحيث قام فيسبوك بمطابقة المبلغ ذاته الذي جمعته حملة قام بها مستخدمو فيسبوك. كذلك، نحن نعمل مع المستشفيات والشركاء المحليين لتسهيل الوصول المحلي إلى أداة التبرع بالدم التي تتيح للمتبرعين إيجاد المراكز القريبة منهم التي تحتاج إلى المساعدة ودعم غرف الأخبار المحلية المتأثرة. وسنواصل العمل مع المنظمات المختلفة التي تحدث فرقاً حقيقياً في هذا الوقت الحرج." رامز شحادة، المدير التنفيذي لشركة فيسبوك بمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ومع استمرار لبنان في مواجهة الآثار المدمّرة للانفجار، قام مستخدمو فيسبوك بتفعيل خاصية "التحقق من السلامة" في 4 أغسطس والتي أتاحت لعشرات الآلاف من الأفراد إبلاغ أصدقائهم وأحبائهم بأنهم بخير. كما زار مئات الآلاف صفحة الأزمات للحصول على المعلومات مباشرةً وطلب المساعدة أو تقديمها للغير، بدأً من استقبال من فقدوا منازلهم وصولاً إلى البحث عن المفقودين وتوفير خدمات أساسية أخرى مثل التبرّع بالدم.
ويمكن للراغبين في تقديم الدعم للمتأثرين بهذه الكارثة أن يستخدموا فيسبوك و إنستجرام لـ:
• تقديم المساعدة وتشارك المعلومات على صفحة الاستجابة للأزمات المخصصة للانفجار.
• التبرع لمجموعات مثل هذه وهذه.
• تقديم الدعم لمن يبحثون عن أفراد عائلة وأصدقاء مفقودين عبر صفحة الإنستجرام هذه.
• توفير المساعدة والمعلومات للمتواجدين على الأرض في مجموعات مثل الصليب الأحمر، وهذه وهذه وهذه.
تعليقات (0)