X

قراءة في الصحف الوطنية ليوم الإثنين 27 ماي 2024

قراءة في الصحف الوطنية ليوم الإثنين 27 ماي 2024
الأحد 26 ماي 2024 - 22:30
Zoom

المغرب يبحث مع منظمة الصحة العالمية سبل تطوير المنظومة الصحية

أجرى وزير الصحة والحماية الاجتماعية، البروفيسور خالد آيت طالب، مباحثاتٍ مثمرة مع الدكتورة حنان بلخي، المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، وذلك على هامش أشغال الدورة السابعة والسبعين لجمعية الصحة العالمية في جنيف.

وتناولت المباحثات مجموعة من القضايا الصحية الحيوية التي تعنى بتعزيز التعاون الصحي بين المملكة المغربية والمنظمة، وكذلك سبل تطوير المنظومة الصحية في المغرب والمنطقة.

وأبرز البروفيسور آيت طالب المشاريع الصحية الجارية في المملكة المغربية تنفيذاً للتوجيهات الملكية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، والتي تهم بشكل أساسي مشروع تعميم الحماية الاجتماعية وإصلاح المنظومة الصحية الوطنية. وشدد على أن هذه المشاريع تهدف إلى تحسين جودة الخدمات الصحية وضمان وصولها لكافة المواطنين، مُؤكداً على أن التوجيهات الملكية السامية تلعب دورًا حاسماً في تحقيق بلوغ السيادة الصحية والدوائية الوطنية.

وذكر وزير الصحة والحماية الاجتماعية أن المملكة المغربية تسعى لتحقيق الاكتفاء الذاتي في مجال الأدوية من خلال تعزيز القدرات المحلية للصناعة الدوائية، مُشيرًا إلى أن إنتاج اللقاحات محليًا يعد خطوة استراتيجية نحو تحقيق السيادة الصحية في إفريقيا.

وتناولت المباحثات أيضًا موضوع الصحة العقلية، حيث شدد وزير الصحة والحماية الاجتماعية على أهمية هذا الجانب من الصحة العامة، مُؤكداً على ضرورة تطوير خدمات الصحة العقلية وتوفير الدعم النفسي والاجتماعي اللازم للمواطنين، باعتبارها أولوية قصوى في استراتيجية الصحة الوطنية.

الصحراء المغربية

برلمانيون بريطانيون يطالبون المملكة المتحدة بدعم خطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء

وجه 30 من البرلمانيين واللوردات البريطانيين، من مختلف الأحزاب السياسية، رسالة إلى وزير الخارجية البريطاني، ديفيد كاميرون، حثّوه فيها على دعم خطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء، واعتبروها "الحل الوحيد" للنزاع المفتعل حول المنطقة.

وأكد البرلمانيون في رسالتهم أنّ خطة الحكم الذاتي التي طرحها المغرب تُعدّ "المسار الأكثر براغماتية" لحل النزاع، مُشدّدين على أنها "تحترم التقاليد المحلية والتطلعات الديمقراطية، وتُوفّر حلاً قابلاً للتطبيق لتحقيق السلام والاستقرار الدائمين".

كما لفتوا الانتباه إلى أنّ خطة الحكم الذاتي "تحظى بدعم واسع" من قبل حلفاء المملكة المتحدة، ومن 80 دولة حول العالم، مُشيرين إلى أنّها "الحل الواقعي الوحيد" للنزاع، وأنّها تُجسّد رغبة المجتمع الدولي في تعزيز الاستقرار والازدهار في المنطقة.

وشدد البرلمانيون على أنّ "لا مجال لمزيد من الانفصالية أو الانقسام" في المنطقة، وأنّه يجب "تعزيز الالتزام الاستباقي للمغرب في توطيد الأمن والاستقرار الإقليميين".

وحذر البرلمانيون من أنّ "البقاء على الحياد أو محاولة تصوّر حلول بديلة لا يمكن أن يؤدي إلا إلى إدامة الوضع الراهن السلبي الذي يُهدّد أمن المنطقة".

الصحراء المغربية

وفرة الخضروات الشتوية بجهة بني ملال-خنيفرة: التساقطات المطرية تُنعش الموسم الفلاحي

تشهد جهة بني ملال-خنيفرة هذه السنة وفرة في الخضروات الشتوية، بفضل التساقطات المطرية الأخيرة التي ساهمت في تحسين ظروف زراعة هذه المنتجات. وبلغت المساحة المزروعة بالخضروات الشتوية خلال الموسم الفلاحي الحالي 1.652 هكتار، أي ما يُمثل 71% من المساحة المُبرمجة في إطار البرنامج الشتوي.

وتتوزع هذه المساحة المزروعة على مختلف أقاليم الجهة، حيث تُعدّ البطاطس والبصل والفاصوليا الخضراء والفاصوليا واللفت من بين أهم الخضروات المزروعة. وتتركز زراعة هذه المنتجات بشكل خاص في إقليم خنيفرة، الذي يُساهم بمساحة 835 هكتار من خلال منطقة تدخل المكتب الجهوي للاستثمار الفلاحي لتادلة.

وتُعزى هذه الوفرة في الإنتاج إلى التساقطات المطرية التي شهدتها الجهة خلال الأشهر الماضية، والتي بلغت 166 ملم، مقابل 193 ملم في الموسم الماضي، أي بانخفاض نسبته 17%. وتراوحت كمية هذه التساقطات بين 125 ملم في الفقيه بن صالح و 344 ملم في خنيفرة.

ويُساهم القطاع الفلاحي بشكل كبير في الاقتصاد الجهوي، حيث يُمثل 18.6% من الناتج المحلي الإجمالي لجهة بني ملال-خنيفرة. وتُعدّ زراعة الخضروات من بين أهم الأنشطة الفلاحية في الجهة، حيث تُساهم بشكل كبير في توفير الأمن الغذائي وتحقيق الاكتفاء الذاتي.

الصحراء المغربية

المغرب في المرتبة 82 في مؤشر تنمية السياحة والسفر: إنجازات هامة ونمو مستمر

احتل المغرب المرتبة 82 في مؤشر تنمية السياحة والسفر (TTDI) لسنة 2024، الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، متقدماً على تونس والجزائر اللتان احتلتا المركزين 83 و 98 على التوالي.

ويُعدّ هذا التصنيف إنجازًا هامًا للمغرب، حيث يُؤكّد على جاذبيته السياحية ونموّه المستمر في هذا القطاع الحيوي. ويُعزى هذا التقدم إلى الجهود المبذولة من قبل الحكومة المغربية لتحسين البنية التحتية السياحية، وتعزيز الربط الجوي، وتنويع عروض السياحة، والترويج للوجهة على الصعيد الدولي.

العلم

مستثمرون صينيون يزورون طنجة للاطلاع على فرص الاستثمار في قطاع النسيج

قام وفد من المستثمرين الصينيين، يوم السبت، بزيارة ميدانية إلى مدينة طنجة للاطلاع على البنيات الصناعية لقطاع النسيج في المنطقة.

وتهدف هذه الزيارة إلى التعرف على الفرص الاستثمارية المتاحة في هذا المجال الحيوي، خاصة في ظلّ المؤهلات التي تتمتع بها مدينة طنجة وجهة طنجة-تطوان-الحسيمة بشكل عام.

واستقبل وفد المستثمرين الصينيين، خلال زيارته، مسؤولون من الجمعية المغربية لصناعات النسيج والالبسة لجهة الشمال واللجنة الاستشارية الإقليمية لشؤون المهنيين بطنجة، حيث تمّ عرض الفرص الاستثمارية الواعدة في قطاع النسيج على أرض الواقع.

وتم التأكيد على المؤهلات البنيوية والبشرية واللوجستيكية التي تتمتع بها المنطقة، والتي شهدت تطوراً هائلاً خلال السنوات الأخيرة، مما يجعلها وجهة مثالية للاستثمارات في هذا المجال.

العلم

انخفاض حاد في إنتاج الحبوب بالمغرب: الجفاف يُهدد الأمن الغذائي

أعلنت وزارة الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، أمس الجمعة، أن الإنتاج المتوقع للحبوب الرئيسية (القمح اللين والقمح الصلب والشعير)، برسم الموسم الفلاحي 2023/2024، يقدر بـ 31,2 مليون قنطار، مقابل 55,1 مليار قنطار خلال موسم 2022/2023.

وأوضحت الوزارة في بلاغ لها، أن الأمر يتعلق بانخفاض قدره 43 في المائة مقارنة بالموسم السابق، مبرزة أن المساحة المزروعة بالحبوب الرئيسية برسم هذا الموسم بلغت 2.47 مليون هكتار مقابل 3.67 ملايين هكتار في الموسم السابق، أي بانخفاض قدره 33 في المائة.

وتقدر المساحة القابلة للحصاد بـ 1.85 مليون هكتار، أي حوالي 75 في المائة من المساحة المزروعة.

وحسب النوع، أفاد المصدر ذاته بأن هذا الإنتاج يتوزع بين 17,5 مليون قنطار للقمح اللين، و7,1 ملايين قنطار للقمح الصلب؛ و6,6 ملايين قنطار للشعير.

بيان اليوم

دعوة من فرق الأغلبية لعقد اجتماع عاجل لمناقشة إشكالية الوثائق غير الضرورية في الفنادق

أثارت تصريحات وزير العدل، عبد اللطيف وهبي، خلال جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس المستشارين، حول عدم قانونية مطالبة الفنادق للنساء بتقديم شهادة السكنى وعقد الزواج قبل السماح لهن بالإقامة، استياء فرق الأغلبية في المجلس.

ودعت فرق الأغلبية، ممثلة برئيس فريق التجمع الوطني للأحرار محمد البكوري، ورئيس فريق الأصالة والمعاصرة عبد الكريم الهمس، ورئيس الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية عبد السلام اللبار، إلى عقد اجتماع عاجل للجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان لمناقشة هذا الموضوع.

وتم توجيه مراسلة مشتركة إلى عزيز مكنيف، رئيس اللجنة المذكورة، يطالبون فيها بعقد الاجتماع بحضور وزير العدل.

ويسند طلب عقد الاجتماع إلى مقتضيات النظام الداخلي لمجلس المستشارين، وبناءً على النقاش الدائر حول مضمون جواب وزير العدل، والذي اعتبر فيه أن طلب الفنادق لعقد الزواج قبل منح الإقامة للنساء "تدخل في خصوصيتهن" ويفتقر لأي سند قانوني.

ويهدف الاجتماع إلى مناقشة هذا الموضوع انطلاقاً من "نموذج مطالبة الفنادق الراغبين في ولوجها بوثيقة عقد الزواج".

رسالة الأمة

دراسة: جائحة كوفيد-19 تسببت في خفض متوسط العمر المتوقع في مختلف أنحاء العالم

كشفت أحدث طبعة من الإحصاءات الصحية العالمية الصادرة اليوم عن منظمة الصحة العالمية (المنظمة) أن جائحة كوفيد-19 عكست اتجاه المكاسب المطردة التي كانت تتحقق في مجال متوسط العمر المتوقع عند الولادة ومتوسط العمر المتوقع مع التمتع بالصحة. 

لقد قضت الجائحة في غضون عامين فقط على ما يقرب من عقد من التقدم في مجال تحسين متوسط العمر المتوقع. ففيما بين عامي 2019 و2021، انخفض متوسط العمر المتوقع العالمي بمقدار 1,8 سنة إلى 71,4 سنة (في عودة إلى المستوى المسجل في عام 2012). وبالمثل، انخفض متوسط العمر المتوقع العالمي مع التمتع بالصحة بمقدار 1,5 سنة إلى 61,9 سنة في عام 2021 (في عودة إلى المستوى المسجل في عام 2012). 

ويسلط تقرير عام 2024 الضوء أيضا على كيفية التفاوت في الشعور بهذه الآثار في العالم. فقد كان إقليم الأمريكتين وإقليم جنوب شرق آسيا التابعين للمنظمة هما الأكثر تضررا، حيث انخفض متوسط العمر المتوقع بنحو 3 سنوات ومتوسط العمر المتوقع مع التمتع بالصحة بمقدار 2,5 سنة بين عامي 2019 و2021. وفي المقابل، سجل إقليم غرب المحيط الهادئ أدنى تأثر خلال العامين الأولين من الجائحة، حيث بلغت الخسائر أقل من 0,1 سنة في متوسط العمر المتوقع و0,2 سنة في متوسط العمر المتوقع مع التمتع بالصحة.

رسالة الأمة

دار السلام: مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي يجدد التأكيد على احترام الوحدة الترابية

أكد مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي، اليوم السبت بدار السلام بتنزانيا، على احترام سيادة والوحدة الترابية للدول، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لدولة أخرى، وأولوية دور مجلس الأمن الدولي في الحفاظ على السلم والأمن الدوليين، وكذا العلاقة بين السلم والأمن والاستقرار والتنمية.

وشدد المجلس، في "إعلان دار السلام"، الذي تم اعتماده في ختام الندوة رفيعة المستوى بمناسبة الذكرى العشرين لتأسيس مجلس السلام والأمن المنظمة تحت شعار 20 عاما لمجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي كهيئة دائمة لصنع القرار: العقدان المقبلان من السلام والأمن اللذين نريدهما" على أنه "ملتزم باحترام المبادئ المنصوص عليها في القانون التأسيسي واتفاقيات وبروتوكولات الاتحاد الإفريقي، ولاسيما احترام سيادة والوحدة الترابية للدول، وعدم تدخل أي دولة في الشؤون الداخلية لدولة أخرى".

كما جدد مجلس السلم والأمن التأكيد على أولوية دور مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، الذي يتولى المسؤولية الأساسية في حفظ السلم والأمن الدوليين.

وأبرز المجلس ضرورة إقامة تعاون وشراكة أوثق بين الاتحاد الإفريقي والأمم المتحدة وباقي المنظمات الدولية من أجل تعزيز وحفظ والسلم والأمن في إفريقيا.

كما أكد مجلس السلم والأمن على حاجة الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي إلى مواصلة تعزيز مؤسسات الحكامة، وتسريع برامج التنمية السوسيو-اقتصادية، ومعالجة أشمل للأسباب الجذرية والهيكلية للنزاعات، مشددا في هذا السياق على العلاقة بين السلم والأمن والاستقرار والتنمية.

الإتحاد الإشتراكي

أدوية إجهاض محظورة تعرض على الإنترنت في المغرب

تواجه نساء في المغرب مثل "أسماء" صعوبات في الحصول على وسائل آمنة لإنهاء حمل غير مرغوب فيه، مما يدفع بعضهن إلى اللجوء إلى شراء أدوية الإجهاض عبر الإنترنت، مع ما يترتب على ذلك من مخاطر صحية.

وتلجأ نساء مثل أسماء إلى مواقع التواصل الاجتماعي، مثل فيسبوك، للبحث عن أدوية الإجهاض، حيث يعرض أشخاص أقراص "ميزوبروستول" تحت عناوين دعائية مغرية مثل "أسعار مناسبة" أو "منتج أوروبي" أو "صححي خطأ حمل مخجل".

وتم سحب أقراص "ميزوبروستول" من الصيدليات في المغرب عام 2018، كما في فرنسا، بسبب استعمالها للإجهاض دون إشراف طبي.

وعلى الرغم من الحظر، لا تزال هذه الأقراص متداولة في المغرب، إما عن طريق استيرادها أو الحصول عليها من بعض المستشفيات، ليتم بيعها بأسعار أعلى بعشر مرات من ثمنها في الدول التي لا تحظرها.

الإتحاد الإشتراكي

 

 


إقــــرأ المزيد